الصفحه ٣٤ : يبينه ولعل وجهه رواية عائشة ـ رضى
الله عنها ـ المتقدمة الدالة على أن مكة أرفع إلى جهة السماء من غيرها
الصفحه ٦٢ :
من الله تعالى
فبادروا بالإصلاح ولم ينتظروا الصباح. ولفظ عاتب فيما رواه الفاكهى بالعين المهملة
الصفحه ٦٣ :
إصلاحها إلا بهدمها فهدمها حتى وصل إلى قواعد إبراهيم ، وعلى سائر الأنبياء
والمرسلين ، وفى رواية أنه جمع
الصفحه ٦٤ : زمنه وبيان من فعل به ذلك أولا.
فجوابه يؤخذ مما
رواه الفاكهى عن ابن عباس رضى الله عنهما أن الخليل
الصفحه ٧١ : الطواف ،
لكن وقع فى بعض الروايات أن إسماعيل صلىاللهعليهوسلم كان يناوله الحجارة والطين ، قال ابن حجر
الصفحه ٨٢ : الفقير المعتمل اثنا عشر ، وقال بذلك الإمام أبو حنيفة وأحمد فيما رواه أكثر
الصحابة ، وقال الإمام مالك
الصفحه ١٠٩ : ، ثم أيد الله الإسلام ومنّ بفتح
مكة على نبيه صلىاللهعليهوسلم ، هذا ملخص ما رواه الأزرقى من خبر قصى
الصفحه ١١٤ : قومك استقصرتها حين بنت الكعبة» ، وفى رواية فى الصحيحين : «فإن بدا لقومك من
بعدى أن يبنوه فهلمى لأريك ما
الصفحه ١١٧ : وتمام
ألقته عليه على ما بينه الشافعى مجيبا عن الرواية الأخرى وهى أنه وضعهما عند دوحة
فوق زمزم فى أعلى
الصفحه ١٢٤ : فى جزء ابن زنبور من رواية الكلبى عن أبى صالح ، وكنت سمعت شيخنا رضى الدين
الطبرى بمكة يقول : إن قبر
الصفحه ١٢٦ : مسجدا إلا المقبرة والحمام» رواه أهل السنن
وأبو داود (١) والترمذى وابن ماجة وعلله بعضهم بأنه روى مرسلا
الصفحه ١٢٧ : منحرفة عن القبلة مسنمة
لئلا يصلى إليها أحد رواه مسلم عن أبى مرثد الغنوى ، قال : وكان ذلك بعد موت عامة
الصفحه ١٢٩ : ، وفى رواية نهى أن يبنى
القبر ، لكن حيث خشى على القبر من آدمى أو ضبع أو خاف من السيل أن يخرقه ويظهر
الصفحه ١٤٠ : فى المسجد ، ثم رأيت
الإمام البلقينى ذكر فى فتاويه رواية الأزرقى هذه فقال : وهذا المسجد الحرام فيه
شى
الصفحه ١٥٥ : والأبهرى : فيتحصل عندى فى ذلك يعنى الكراء أربع روايات : الجواز والمنع
والكراهة مطلقا وكراهة كرائها فى أيام