الصفحه ١٧٤ : مكة ميل واحد ، ولم يعين فى رواية البخارى الوادى ، قال : قال المهلب : هذا
وهم من بعض رواته ؛ لأنه لم
الصفحه ١٨٢ : الأرض هل دحيت من تحته فقد تقدم ذلك فى رواية أبى هريرة ومثله فى المدارك
وغيره قال : فذلك قوله تعالى
الصفحه ١٨٥ :
البيت قبل أن يخلق شيئا من الأرضين ، وفى رواية : خلق الله موضع هذا البيت قبل
خلقه شيئا من الأرض بألفى سنة
الصفحه ١٩٣ : الأرض وما فيها فى أربعة أيام ثم خلق السماء وما
فيها فى يومين ، ذكر ذلك فى الروايات فلا يفيد ، ثم يدل
الصفحه ٢٠٥ : الفارسى بسنده رواه كما بينه السيوطى فى كتاب الحبائك وفى الهيئة
السنية واختار كما سيأتى من رواية الربيع بن
الصفحه ٢١٢ : الثانى : وفى الحديث «الصحيح كان الله ولم يكن شىء غيره»
وفى رواية ولم يكن معه وكان عرشه على الماء وكتب فى
الصفحه ٢١٥ : أفندى وقد صرح فى المذاهب
وغيرها بأن الماء سابق على خلق العرش ونقل فى ذلك روايات متعددة وتقدم عن السمهودى
الصفحه ٢١٨ :
واللاحقة ولعل
مراده بالسابقة ما ذكره العلماء من الأجوبة عن الحديث الذى رواه ابن أبى شيبة
والإمام
الصفحه ٢٢١ : الرواية أيضا أن المنزل عليه
نفس البيت المعمور لا الخيمة وأنه ليس هناك بناء واستفيد من هذه الرواية أن تلك
الصفحه ٢٤١ : ء
عشرين ذراعا وذلك فى خبر رواه بسنده إلى عثمان بن عفان ، والأمر الآخر أن قريشا
لما اختلفوا فيمن يضع الحجر
الصفحه ٢٧١ : الإسكندر ، ما رواه
ابن جرير بإسناد فيه ابن لهيعة أن رجلا سأل النبى صلىاللهعليهوسلم عن ذى القرنين ، فقال
الصفحه ٣٢٩ :
الجارودى ، يعنى
محمد بن حبيب رواية عن سفين بن عيينة ، قال شيخنا الحافظ العراقى : سلم منه ولله
الصفحه ٣٣١ :
كتاب الإرشاد فى
المناسك ، له وروى الفاكهى نحوه عن النبى صلىاللهعليهوسلم مرسلا من رواية مكحول
الصفحه ٣٤٦ : الضغطة ما رواه النسائى من حديث
أبى عمرو رضى الله عنه عن النبى صلىاللهعليهوسلم قال : «هذا تحرك له العرش
الصفحه ٣٤٧ : ، اغزوا
فى سبيل الله من قاتل فى سبيل الله فواق ناقة ، وجبت له الجنة» رواه الترمذى وقال
: حسن والفواق ما