الصفحه ١٥٨ : عليهم التوسعة على الحجيج إذا قدموا ، وأن لا يأخذوا منهم كراء فى
مساكنها ، فهذا حكمها ولا عليك بعد هذا
الصفحه ١٦١ : ، وفى قياس دور مسلمة الفتح بمكة
على أن دار أبى سفيان نظر لعدم مساواتهم لأبى سفيان فى الحكم فإنه أسلم بمر
الصفحه ١٦٧ : . قال الزركشى
وهذا هو الظاهر من حديث جابر وأبى هريرة رضى الله عنهما فى عدة الطهور والمسجد فى
حكم الواحد
الصفحه ١٧٦ :
نحن أنصاريان يا
رسول الله ، وروى ابن أبى شيبة عن مجاهد قال : كانت الأنبياء إذا أتت حكم الحرم
نزعوا
الصفحه ١٧٩ : والسلام كان له حكم الرفع ؛ لأن الظاهر اطلاعه صلىاللهعليهوسلم على ذلك وتقريره ، وإذا كان ذلك فى مطلق
الصفحه ١٩٧ : بل كان لمصالح لا تحصل إلا بذلك ، ولهذه الحكمة خلق العالم
الأكبر فى ستة أيام والعالم الأصغر وهو
الصفحه ١٩٨ : إلى ذلك فى سورة الأعراف ، حيث قال : السؤال السابع ما الحكمة فى تقييدها
بالأيام الستة؟ والجواب أن هذا
الصفحه ٢٠١ :
طريقته ينبغى أنه
بدأ خلقها فى أول الأسبوع وهو الأحد أو السبت على ما سبق ، ولعل هذا حكمه التعبير
الصفحه ٢١٠ : من جميع الجوانب على التساوى وزعم هشام بن الحكم
: أن تحت الأرض جسما من شأنه الارتفاع ، وهو المانع
الصفحه ٢١١ :
هذه التضاريس
لإحاطة الماء بها من جميع جوانبها ، وعمرها بحيث لا يظهر منها فحينئذ تبطل الحكمة
الصفحه ٢٢٥ : تعالى ـ فى الأعلام فإن قيل ما الحكمة فى تحديد الحرم قيل
فيه وجوه : أحدهما التزام ما ثبت له من الأحكام
الصفحه ٢٣٣ : صلىاللهعليهوسلم : «وآتوها وعليكم السكينة». انتهى فجعلت علما على قبلتها
حكمة من الله تعالى وروى أن السكينة قالت
الصفحه ٢٤٣ : من طريق شعيب
بن خالد كلهم عن سماك بن حرب وأبو نعيم من طريق الحكم بن أبان كلاهما عن عكرمة عن
ابن عباس
الصفحه ٢٤٤ : جعل القصة فى معالجة زمزم ولم يذكر العباس وقد قدمنا أن عكرمة والحكم بن
أبان روى القصة عن ابن عباس عن
الصفحه ٢٤٦ : مروان بن الحكم فتغلب
على مصر والشام إلى أن ولى عبد الملك فجهز جيشا كثيفا على ابن الزبير وأمر الحجاج
بن