الصفحه ٢٩٨ : والمدينة ، وما
الحكمة فى تسميته تلك الأرض بالمقدسة ، وهل هى لها حد يميزها عن غيرها وهل ورد أن
الحشر يكون
الصفحه ٢٤ : الصلاة على مذهب الشافعى مع
أن الشافعى جعل للحجر حكم البيت فى عدم صحة الطواف فيه ولم يجعل له حكم البيت فى
الصفحه ٣٣ : ، ولكن تبقى الحكمة فى عدم استيلاء
السيول على محله فيما بين زمن نوح وإبراهيم صلىاللهعليهوسلم مع
الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوسلم لإنفاقه بعد زوال ذلك المعنى كالنسخ لما دل عليه خبر عائشة
رضى الله عنها ، ومما يدل على أن حكم ما
الصفحه ١٢٠ : مختصره الذى صنفه لبيان ما به الفتوى وغيره
والله أعلم.
هذا وحكم الصلاة
فيما فى الحجر من الكعبة حكم
الصفحه ١٣٩ : الخواجة ابن الزمن فى هذا الفعل ؛
لأن لهما أن يتمسكا بما أجاب به من أن المسعى له حكم الطريق العام فيجوز أخذ
الصفحه ١٥٠ : هذه الصفة لما فيه من النفع لعامة المسلمين
من الاستقلال من حر الشمس والتوقى من البرد والمطر ، وأما حكمه
الصفحه ١٨٣ : العلماء ذكروا فى الحكمة فى إسرائه صلىاللهعليهوسلم من مكة إلى بيت المقدس ثم العروج منه إلى السماء أنه
الصفحه ٢٢٢ : على وجه الاستكشاف والاستعلام عن وجه الحكمة لا
على وجه الاعتراض والتنقص لبنى آدم والحسد لهم كما توهمه
الصفحه ٢٤٧ : حاشا سعيد بن المسيب لم يفارق
المسجد ولو لا شهادة عمرو بن عثمان بن عفان ومروان بن الحكم له عند مسلم بن
الصفحه ٣٠١ :
فليراجعه. وأما قوله وما الحكمة فى ارتفاع الصخرة؟ فجوابه ليعلم الناس سر قوله
تعالى (رَفَعَ السَّماواتِ
الصفحه ١٣ : ، وحققنا لهم ما فهمناه من الحكم ببركة النبى صلىاللهعليهوسلم ومدده ، من بيان أسرار درر الأحكام الشرعية
الصفحه ١٥ :
العلماء الحاضرين بيان الحكم الشرعى ، وإظهار مقدار ذلك المقام المرعى ، وكان
الفقير ممن شمله ذلك المجلس
الصفحه ٢٠ : حكم ، وصرح ابن الصلاح أن قريشا لما رفعوا الأساس بمقدار
ثلاث أصابع من وجه الأرض وهو القدر الظاهر الآن
الصفحه ٢١ : للشاذروان الذى هو خارج البيت ولم يقل أحد إن هذا له حكم
الشاذروان ، فكون هذا الشاذروان مراعا فى الطواف لا