الصفحه ٢٥٨ : ، وقد روى عن غير واحد من
أهل العلم أن عبد الملك ندم على إذنه للحجاج فى ذلك ولما أخبره الحارث بن عبد الله
الصفحه ٢٦٠ : ـ رضى الله عنه ـ من الورع والزهد
والعلم والصلاح بالمكانة التى لا تجهل كما فى مناقبه وحيث تقدم ذكر الحجاج
الصفحه ٢٦٦ : : فليلة قائم
حتى الصباح ، وليلة راكع حتي الصباح ، وليلة ساجد حتي الصباح ، وقيل : أول ما علم
من حمته أنه
الصفحه ٢٧٠ : وأبا وقيل : لأنه انقرض فى زمانه قرنان
من الناس وهو حى وقيل لأنه أوتى علم الظاهر والباطن وقيل : لأنه دخل
الصفحه ٢٧١ : وعلم الجاهل وثبت العالم وهذا لوصحّ لرفع الخلاف. ولكنه ضعيف ثم
قال : والحق أن الذى قص الله بنأة فى
الصفحه ٢٧٢ : خط أبى الوفاء على بن عقيل الحنبلى صاحب الفنون قال : وجدت فى تعاليقه تحقق
من أهل العلم أن سبعة مات كل
الصفحه ٢٧٥ : بينهم أربعمائة وهم أعلمهم وتبايعوا أن لا يخرجوا
من يثرب إن قتلهم الملك فلما علم الملك بذلك سألهم عن
الصفحه ٢٨٦ : فى الحديث المشهور فعلمت علم الأولين والآخرين
وإلى أن تلك العلوم الباطنة ويطلع الله على بعضها خلفا
الصفحه ٢٩٥ : عبد الله محمد بن رشد بضم
الراء فى رحلته ، كما ذكره فى شفاء الغرام عن علم الدين أحمد بن أبى بكر بن خليل
الصفحه ٣٠٢ : بعدهم من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، فقوله وهل صح إلخ فجواب علم مما
قرؤا أما قوله وما الحكمة فى
الصفحه ٣٠٦ : الناس وسألهم عن موضعه فقال المطلب ابن أبى وداعه : «عندى
علم ذلك كنت أخشى عليه هذا فأخذت قدرة من موضعه
الصفحه ٣٢٠ : وفائده مشاكله لطيفة فى علم التعبير والتوسم
الصادق المعنى زمزم ومائها أم الفرث والدم فإن مإها طعام طعم
الصفحه ٣٢١ : خفى علم التعبير ، لأنها كانت رؤيا ، وأما قرية النمل
ففيها من المشاكلة أيضا والمناسبة أن زمزم عين مكة
الصفحه ٣٢٩ : منها أن الإمام الشافعى ـ رضى الله
عنه ـ شربه للعلم فكان فيه غاية ، وللرمى فكان يصيب العشرة من العشرة
الصفحه ٣٣٧ :
الرحال إليها لذاتها ، وأما شد الرحال إليها لزيارة او جهاد أو علم فلا منع منه ،
وقد التبس ذلك على بعض