الصفحه ٣٣٥ :
صالح ، وكنت سمعت
شيخنا رضى الدين الطبرى بمكة يقول : إن قبر إسماعيل بالحجر فتعجبت من دفنه فيه
الصفحه ٢٢ : الحجاج ما زاده ابن الزبير من ارتفاع البيت على حاله ، وليس للشاذروان فى هذا
العمل كله ذكر ، ويدل على ذلك
الصفحه ٢٣ :
أو جميع المسلمين
ويسقط بفعل بعضهم فيكون من فروض الكفاية؟ وهل يتعين فى مصروف عمارته مال مخصوص أو
الصفحه ٧٠ :
وذكر أن فى هذه
السنة ختم الشاذروان عند الحجر الأسود ومنها فى آخر عشر الستين والستمائة أو فى
أوائل
الصفحه ١٢٤ : الواحد انتهى. وقد اشتهر
أن قبر إسماعيل وأمه فى الحجر ومع ذلك فلم يقل أحد بكراهة الصلاة فيها بل ما فيه
من
الصفحه ١٥١ : مبيضة تظهر من فوق ولا أثر لها فى داخل المقام ، وفرش فيه حجارة حمراء تقرب
من حجر الماء ، ولم يكن هذا فيه
الصفحه ١٦٦ :
وذكر أيضا فى
تفسير قوله تعالى : (وَإِنَّ فَرِيقاً
مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ
الصفحه ١٨٤ :
بابا فى السماء بإزاء
محله صلىاللهعليهوسلم وعليه فتوجه ما نظر به الحافظ ، وقد يقال لا يلزم ذلك
الصفحه ١٨٥ :
الله تعالى موضعا
للطاعات ، والخيرات ، والعبادات ، فيدخل فيه كون هذا البيت قبلة للصلاة وموضعا
للحج
الصفحه ٢٠٢ :
منى ، وروى عن «ابن
عباس» أيضا أن يوم الألف فى قوله تعالى : (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
مِنَ السَّما
الصفحه ٢٣١ :
سبعة أزرع عرضا
وفى الصحيحين فكل يدخل الجنة على صورة آدم فلم تزل الخلق تنقص حتى الآن كذا فى
المشارق
الصفحه ٢٣٦ :
والذى فى سيرة
الشامى أن الخليل وإسماعيل صلى الله عليهما وسلم لم يجعلا له سقفا وكان الناس
يلقون فيه
الصفحه ٢٥٢ :
وجعلت له خلفا»
قال هشام : يعنى بابا متفق عليه قال الدمامينى فى كتابة تعليق المصابيح. على أبواب
الصفحه ٢٧٠ :
الحافظ فى الفتح
بعد أن أورد قول أعشى بن ثعلبة : والصعب ذو القرنين أمشى ثاويا بالحنو فى جدث هناك
الصفحه ٢٧٤ :
النبى صلىاللهعليهوسلم على حسب حاجتهم. فقال : لا قيصر ولا كسرى بعدهما فى هذين
الإقليمين فلا ضرر