الصفحه ٣٠٩ :
موضعه الآن هل هو
موضعه فى زمن النبى صلىاللهعليهوسلم كما ذكر بن أبى مليكة أولا كما قال مالك ثم
الصفحه ٣١١ :
منه ثم ضربوه فأصابوه وأخرجوه ، فأتى به قصى فوضعه فى الأرض ، وكانوا يتحسمون به
وهو فى الأرض حتى بنى قصى
الصفحه ٣١٤ : ومنها أنه يطفو على الماء ،
ومنها أنه لا يسحق من النار ، ذكر هاتين الآيتين ابن أبى الدم فى الفرق
الصفحه ٣٣٦ :
ماجة ولفظه : من
أدرك رمضان بمكة فصامه ، وقام منه ما تيسر له ، وذكر الغزالى ـ رحمهالله ـ فى الإحيا
الصفحه ٣٣٧ : المقام بها للمرابطة فيه فضل قلت : الثغور لأفضل فيها فى نفسها إنما الإقامة
فيها لأجل الرباط بخلاف مكة
الصفحه ٦٩ :
وشارحه الشيخ خليل
الجندى وتلميذه صاحب الشامل وغيرهم وأنكر ذلك بعض متأخرى المالكية ، ولم يثبته فى
الصفحه ٩١ :
بذلك مما هو مذكور
جميعا فى السؤال فهو أن الإمام الرافعى ذكر فى تحلية الكعبة والمساجد بالذهب
والفضة
الصفحه ١٥٣ :
ذكر كيفية صلاة الأئمة بهذه المقامات
وبيان مواضعها من المسجد الحرام
أما كيفية الصلاة
، فإنهم فى
الصفحه ٢٠٦ :
مقبوة يراها الناس
خضراء وبين الثورى سبب ذلك فقال : «بلغنا أن صخرة تحت الأرض خضراء كما فى حديث
الصفحه ٢١٠ :
حديث ليس بثابت»
قال الشيخ تاج الدين الفاكهانى «وهذه من المسائل التى لا يترتب على الخلاف فيها
كبير
الصفحه ٢١٤ :
بيان ذلك فى حديث
ذكره فى أول الباب ، ويحتمل أن يكون على البحر بمعنى أن أرجل حلته فى البحر ، كما
الصفحه ٢٥٣ :
رعيته واجتناب ما
يخاف فيه تولد ضرر عليهم فى دين أو دنيا إلا الأمور الشرعية كافة الزكاة وإقامة
الحد
الصفحه ٢٧٣ :
العثمانية وابن
المقنع صاحب الخطابة والفصاحة وسيبويه صاحب التصانيف والتقدم فى علم العربية ،
وأبو
الصفحه ٢٨٤ :
نرى فلما أدخل
رأسه همزه البيت فوجدوا رأسه فى البيت وأسته خارجه ص ١٦٠ فألقوه للكلاب وروى
الجندى عن
الصفحه ٣١٠ :
هذه الحفرة ، وبين
الحجر بسكون الجيم ، وأن الدعاء مستجاب فيه ، والظاهر ـ والله أعلم ـ أن هذا
المصلى