الصفحه ١٣٧ :
جعفر العابدى
وجعلوا المسعى والوادى فيها انتهى. ونقل الأزرقى (١) ذلك عن جده خلا قوله : فاشتروا
الصفحه ٢٠٣ :
تعالي : «وجعلنا
السماء سقفا محفوظا» ووقع فى الأكثر ذكر السماء مقدما على الأرض والسماء مؤثر
والأرض
الصفحه ٢٥٥ :
وزادت قريش تسعة أذرع وأنا ص ١٤٣ أزيد تسعة أخرى فبناها سبعة وعشرين ذراعا فى
السماء إلى سبعة وعشرين مدماكا
الصفحه ٣٠٠ :
فى مسجد القبائل
بخمس وعشرين صلاة ، وصلاته فى المسجد الذى يجمع فيه بخمسمائة صلاة ، وصلاته فى
المسجد
الصفحه ٣٢٥ : ـ عالج زمزم ، وكان النبى صلىاللهعليهوسلم ينقل فى علاجه الحجارة وهو غلام وهذا الخبر فى مسند البزار
الصفحه ١١٥ :
به لأنه إنما ثبت
بالآحاد ، وقد نقل الزركشى عن القرطبى أنه قال فى المفهم : وما فعله عبد الله ابن
الصفحه ١٢٢ :
وفيه أمور منها :
أنه حكى الإجماع على أنه انعقد على عدم جواز تغيير الكعبة الآن عن بناء الحجاج ،
وأن
الصفحه ١٨١ :
ويترك أعلاها ولا
سيما وقد وقع الامتنان بالأكل فى المذكورات قبلها ، رابعها : لو أبيح أكلها لفاتت
الصفحه ١٩٦ :
فِي
أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ) فى تتمة أربعة أيام : لأن اليومين اللذين خلق فيهما الأرض
من جملة الأربعة
الصفحه ٢٤ :
غير صنع صانع كما فى هذه الحادثة فهل يتعين عوده لما كان عليه زمن الحجاج أو لما
كان عليه زمن ابن الزبير
الصفحه ٩٧ : الله ، وأما الافتراق فالمسجد بيت لذكر الله والصلاة فيها
والكعبة بيت للصلاة إليها واختلاف العلماء فى
الصفحه ٩٩ :
ذلك فى مسجد مكة ،
وما ذلك إلا للأدب مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ووجوب معاملته الآن كما يجب أن
الصفحه ١٥٤ : تحقيقا ، ثم نقل ما يدل على أن الحنفى
والمالكى كانا موجودين مع أن الشافعى فى سنة سبع وتسعين بتقديم السين
الصفحه ١٥٧ :
بالاستيعاب ،
وذكره ابن حبان فى أتباع التابعين وذكره ابن مندة أنه تابعى ، والله أعلم وفى شراء
عمر
الصفحه ٢٢٩ :
الرابعة نهر يقال
له الحيوان يدخل جبريل كل يوم فينغمس فيه انغماسة ثم يخرج فينتفض انتفاضة يخر عنه