الصفحه ١٩٨ : إلى ذلك فى سورة الأعراف ، حيث قال : السؤال السابع ما الحكمة فى تقييدها
بالأيام الستة؟ والجواب أن هذا
الصفحه ١٩٥ : ، وايتى يا سما سقفا لهم إلى آخره ، أن لا يكون أيام خلق الأرض وما فيها
الأربعة متصلة على خلق جرم الأرض فى
الصفحه ١٢٩ :
أحد فى الدخول
إليه لا لزيارة ولا لصلاة ولا لدعاء ولا غير ذلك ، ولكن كانت عائشة رضى الله عنها
فيه
الصفحه ٢٠١ :
طريقته ينبغى أنه
بدأ خلقها فى أول الأسبوع وهو الأحد أو السبت على ما سبق ، ولعل هذا حكمه التعبير
الصفحه ١٣٦ :
المسجد الحرام فى عام اثنين وثمانمائة ما صورته أن الأساطين التى بالجانب الغربى
حجارة هذا كلامه ، فأما
الصفحه ١٤٤ :
منع التصرف فى حائط الجار دون إذن حتى يدق الوتد فجدار المسجد كذلك انتهى. وقال
السبكى : الذى يظهر من قول
الصفحه ٢٩١ :
فى الخصائص الصغرى
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما وطئ على صخر إلا وأثر فيه وعزاه للحافظ رزين
الصفحه ١٢١ :
فى مصالح رعيته
واجتناب ما يخاف منه تولد ضرر عليهم فى دين أو دنيا إلا الأمور الشرعية كأخذ
الزكاة
الصفحه ٢٩٨ : أبواب صنعاء من مكانى الساعة وروى البيهقى فى
الدلائل عن ابن إسحق قال : وكان فى الحفر بالخندق أحاديث بلغنى
الصفحه ٣٠٤ :
يتفتت فكتب فى ذلك
الحجبة إلى المهدى ، فبعث بألف دينار فصب بها المقام من أعلاه وأسفله ، ثم زيد فى
الصفحه ١١٦ :
البيت على ما كان
عليه فى زمان رسول الله صلىاللهعليهوسلم والخلفاء الراشدين فإن عبد الله بن
الصفحه ١٩٣ :
ذلك ، وقد سلك
مولانا سعدى أفندى مثل هذا فى الجواب فقال يجوز أن يخلق ما فى الأرض قبل البسط
والدحو
الصفحه ٢٢٨ : ما تقدم من أنه اسم لما فى السماء السابعة وقد يجاب بأنه
لا تنافى بين هذا وما مر لأن البيت المعمور
الصفحه ٩٣ :
غريب فى المذاهب
كلها قل من ذكره منهم ولا وجه له ولا دليل يعضده وقد رأيت فى القناديل شيئا آخر
فإنه
الصفحه ١٠٠ :
فى العلم بالجواز
مع الأدلة التى قدمناها عليه مع استقراء الأدلة الشرعية فلم يوجد فيها ما يدل على