الصفحه ٢٨٢ :
والسلام يعنى قبل البعثة وخالفه السيد فى شرح المواقف تبعا لغيره واشترط فى
المعجزة أن لا تقدم على الدعوى بل
الصفحه ٨٣ :
التى أحياها
المسلمون فكلها عشرية وأخذ الخراج منها ظلم انتهي ، وقال الزركشى فى خادم الشرح
والروضة
الصفحه ١٤٢ : المطلب شرح الوسيط ، ورأيت أنا ذلك الكلام عند قول الغزالى فى
تعليل الوجه القائل بأنه لا يجوز تزويج الجارية
الصفحه ١١٤ : فى استقبال ما زيد ، وقد ذكر فى الروض
وشرحه أنه لو استقبل الحجر بكسر الحاء دون الكعبة لم يجزه ؛ لأن
الصفحه ٩٦ :
به عادة ، ولكن
الوقف وقال السروجى فى الغاية شرح الهداية : ولا بأس بأن ينقش المسجد بالجص والساج
وما
الصفحه ٧٨ :
فيه أظهر دليل على
أنهم عملوا بنص أو قياس أن ذلك مستحق للكعبة فلا يصرف فى غيرها ويكون تركه
الصفحه ٢٩٣ : الشيخ
مجير الدين الحنبلى فى كتابه الأنس الخليل : حكى صاحب مثير الغرام قال : رأيت فى
كتاب القبس شرح
الصفحه ٨٠ :
الغنية من كتب
المذهب هذا وإذا تأملت قولهم بصحة النذر للكعبة نفسها وإنه يصرف لما حدث فيها من
الصفحه ١٠٨ : عاريهم ، ثم صارت بعد عبد مناف ابن قصى إلى ابنه هاشم
، فكان يطعم الناس فى كل موسم إلى أن توفى ، فقام بذلك
الصفحه ١٩ : الخليل
مرتفعا غير لاصق بالأرض ، والمصرح به فى صفة البيت زمن الخليل أنه جعل له بابين
كما فى سيرة الشامى
الصفحه ١٠٤ :
الأسطوانة الأولى
التى تلى باب الكعبة وذلك فى سنة عشر وثلاثمائة ، ومن ذلك أن الوزير الجواد حلى
الصفحه ١٦٩ : المسيح فوض إليهم التحليل
والتحريم وشرح الأحكام وأن ما حللوه وحرموه فقد حلله هو وحرمه فى السماء ، فهم مع
الصفحه ٨٩ : ء
، وقال ابن الصلاح : الأمر فيها إلى الإمام يصرفها فى بعض مصاريف بيت المال بيعا
وعطاء ، واحتج بما روى
الصفحه ١٦٠ :
أبلغهم ذلك ، وفى
مسلم وغيره أحاديث تدل على أن فتح مكة عنوة ذكرناها فى أصل هذا الكتاب مع بيان وجه
الصفحه ١٩٧ :
تقدم خلق الأرض
وما فيها هل خلق السماء وما فيها ومعلوم أن الملائكة من مخلوقات السماء فإن قلنا
بأنهم