الصفحه ٢٦٥ :
الأول سنة ثلاث
وسبعين وقيل فى جمادى الآخرة فيها وله ثلاث وسبعون سنة ، ولما قتل ـ رضى الله عنه
الصفحه ٢٦٦ : ما اتضح من عمل عبد الله بن الزبير وهو صغير السيف فكان لا يضعه من فيه فكان
الزبير يقول : والله ليكونن
الصفحه ٢٧٥ : ء أحد العلماء إلى وزيره فقال : إن
بينى وبينك سرا فإن كان الملك يصدقنى فى حديثه عالجته فاستبشر الوزير
الصفحه ٣٣٩ : ، ويكون مراده نفى سماعه من عبد الله بن عمرو بن
العاص ، وحضر روايته عنه فى طريق أبى عبد الرحمن الجبلى لا
الصفحه ٣٤٠ : سعيد فى إسناد هذا الحديث عن
سعد فرواه عنه كما ثنا فهد ثنا أبو حذيفة ثنا سفين عن سعد عن نافع عن ابن عمر
الصفحه ١٤ : بالنسبة إلى العلماء الأعلام ، فلقد شاع جوده فى تخوم الآفاق ، وبذلك وغيره
من الملكات الفاضلة اعتلى على
الصفحه ٥٩ : الخلافة منها ، وقد
ذكر بعضهم هذه النار وغرق بغداد وأنهما فى سنة واحدة بقوله :
سبحان من أصبحت
فينا
الصفحه ١٧٦ : نعالهم ، وروى أبو ذر الخشنى فى مناسكه عن عبد الله بن الزبير رضى الله
عنهما قال حج البيت ألف نبى من بنى
الصفحه ١٨٨ : ، وقيل المعنى كانتا شيئا واحدا ، وحقيقة واحدة متحدة ،
ففتقها بالهيبة والتمييز كما جاء فى الحديث المشهور
الصفحه ٢٣٤ :
وكان يبنى كل يوم
ساقا وهو المدماك فى عرفنا الآن وعبارة الشامى وهو العرق من الحائط قال ابن عباس
الصفحه ٢٤٥ : الجعفى ، ولا أفضل من عطاء بن أبى رباح وقال
الشافعى : أخبرنى سفيان بن عيينة قال : كنا فى منزل جابر الجعفى
الصفحه ٦ :
وصف المخطوط
ـ اعتمدنا فى
تحقيق الكتاب على نسخة فريدة مصورة من مكتبة حسن حسنى عبد الوهاب بتونس
الصفحه ٣٤١ : أعلم من ذكر شيخه الإمام أبى عبد الله البخارى له
بالرواية عن الحبل معتصرا عليه قاله فى التاريخ ، وذلك لا
الصفحه ٣٥٤ : الثانى.................................................................... ٢٧
ـ المبحث الثالث فى فضل
الصفحه ٣٥٣ : ليلى فى
خلق الله ، فكيف رب العالمين خالق الموجودات أجمعين نسأل الله أن يجمعنا عليه ،
ويجذبنا إليه بمنه