الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوسلم بزق خمر ، فقيل فى ذلك : أخسر من صفقة أبى غبشان ، فذهبت
مثلا ، وصارت حجابة الكعبة من بعد خزاعة لقصى
الصفحه ١٢٦ :
يختص هذا بقبره
الكريم بل هو كما ذكرنا ، وعجب قول النووى فى التحقيق تحرم الصلاة متوجها إلى قبر
رسول
الصفحه ١٧٣ :
وأنت خبير بأنه
ليس فى عبارة المواهب المذكورة ما يصرح بنفى حج إسحاق صلىاللهعليهوسلم وإنما الذى
الصفحه ٢١٥ : أبو السعود حيث قال : وإن الماء أول حادث بعد
العرش لا يخفى عليك تطرق المنع عليه أيضا ومثله فى سنان
الصفحه ٢٢٥ : والشياطين وفزعوا فصعدوا فى الجو ينظرون من أين ذلك النور؟
فلما رأوه من مكة أقبلوا يريدون الاقتراب اليه فأرسل
الصفحه ٢٣٠ : جماعة : «فى قول الأزرقى فمنذ طاف آدم كانت سنة الطواف لعله يريد سنة الطواف فى
العدد وإلا فقد ورد أن
الصفحه ٢٣٢ :
له ابن بقدره
وحياله فكان حياله موضع الكعبة فبناها فيه ، وأما الخيمة فقد يجوز أن يكون أنزلت
وضربت
الصفحه ٢٣٣ :
يبنى. قال المحقق التفتازانى فى حواشى الكشاف : قوله كان إبراهيم يبنى بشبه أن
يكون تقديم القواعد على عطف
الصفحه ٢٣٧ :
انكسرت فخرجت قريش
لتأخذ خشبها فوجدوا الرومى الذى فيها نجارا فقدموا به وبالخشب ليبنوا به البيت
الصفحه ٢٤٧ : » لذلك ويقال لها مرة زهرة وكانت الواقعة فى موضع يعرف بواقم على ميل من
المسجد النبوى فقتل بقايا المهاجرين
الصفحه ٣٢٢ :
صلىاللهعليهوسلم : إذا أراد أن يتحف الرجل بتحفه سقاه من ماء زمزم «رواه
أبو نعيم فى الحلية وصحح الدمياطى إسناده وقال
الصفحه ٢١ : يهدم
مما بناه ابن الزبير إلا ناحية الحجر لكونه أدخله فى البيت أمر معلوم مقطوع به
مجمع عليه منقول بالسنة
الصفحه ٧٢ : يجمع بأنه يحتمل أنه جعل الطين فى أسفل جدارها زيادة
فى الهامة ثم رضم الباقى انتهى.
وأما بناء قريش
الصفحه ١٧٠ : القيم فى كتابه المذكور نقلناه مع طوله لنفاسته جدا.
هذا واعلم أنه قد ذكر العلماء فى توجهه
الصفحه ١٨٠ :
لأكلها لكونها
تستعمل غالبا فى الجهاد فلو انتفت الكراهة لكثر استعماله ، ولو كثر لأفضى إلى
فنائها