الصفحه ٨٧ :
جملته بيان حكم
ذلك فى كتبهم وأنه منكر أو ممنوع مثلا ، ولو لا سبر السبكى لكتب الأئمة من لون
الوليد
الصفحه ١٣٠ :
بالمسيلة ؛ لأن
فيها تضييقا على المسلمين بما لا مصلحة فيه ولا غرض شرعى بخلاف الأحياء انتهى.
وأما
الصفحه ١٣٣ : فيه الإمام
الحنفى الصلوات الخمس ، فهى أول دار بنيت بمكة بناها قصى وجعل بابها إلى مسجد
الكعبة ، ودخلت
الصفحه ١٧٥ : الشام فإن رجلا يخرج من إحداهما إلى الأخرى ، فى كل سنة ليلة يعترضه ذو
الأسقام فلا يدعو لأحد به مرض إلا
الصفحه ٢٢١ : صلىاللهعليهوسلم فى حديث حدث به «أن آدم عليه الصلاة والسلام قال : أى رب
إنى أعرف شقوتى إنى لأرى شيئا من نورك بعيد
الصفحه ٢٢٢ : فيه روى أن الخيمة
التى أنزلها الله تعالى لآدم يتمل بها من ياقوت الجنة وفى الرواية الأخرى أن طول
الخيمة
الصفحه ٢٢٣ : لاعتراضهم فى
علمه يخالف ما تقدم عن ابن كثير من أن ذلك منهم على وجه الاستكشاف لا الاعتراض
اللهم إلا أن يراد
الصفحه ٢٣٩ : وأقلهم مالا فرأسوه عليهم فى مكرمتهم
وحرزهم كأنهم خدم له أنا والله لفوقهم شيعا أو ليقمسن بينهم حظوظا
الصفحه ٢٤٨ : على أهل المدينة فقال :
والله لأبعثن إليهم الجيوش لأوطئنها الخيل ، فبعث مسلم بن عقبة فى إثنى عشر ألفا
الصفحه ٢٤٩ : الناس على أنهم خولا ليزيد يحكم فى دماءهم وأموالهم وأهليهم بما شاء. انتهى.
ورد المجد وغيره أنهم سبوا
الصفحه ٢٦٣ :
به داعيا إلى يومى
هذا ما ركنت إلى الدنيا ولا أحببت الحياة فيها وما دعانى إلى الخروج إلا الغضب لله
الصفحه ٢٧٧ :
سنة هذا وقيل
السبت فى عزم تبع على هدم البيت أن جماعة من هذيل ممن يحسد قريشا حشدوا لتبع هدم
الكعبة
الصفحه ٣٠٢ :
الأنبياء عليهم
الصلاة والسلام من لدن الخليل وهكذا أجمعوا له هنالك كلهم ، وأمهم فى محلتهم
ودارهم
الصفحه ٣١٧ :
على بن أبي ـ طالب
رضى الله عنه ـ والبيهقى عن الزهرى أن عبد المطلب بينا هو فى الحجر أتى فقيل له
الصفحه ٣٢٨ : : وتكتم وشباعة العيال وشراب الأبرار وقرية النمل ،
ونقرة الغراب وهزمة اسماعيل ، وهذه الأسماء ذكرناها فى أصل