الصفحه ٢٦٩ :
ذكر فى القصة أنه
قدم مكة فرأى الخليل وولده إسماعيل صلىاللهعليهوسلم يبنيان البيت فقال : ما هذا
الصفحه ٢٧٩ : إلى
الملك باينس سايس الفيل الأعظم فى أن يتلطف فى وصوله إلى أبرهة ويلاحظه عنده وكان
عبد المطلب أفرس أهل
الصفحه ٢٨٠ :
والشعاب ، فلما
أصبح أبرهة فى المغمس الذى أصابهم فيه العذاب هيأ فيله وجنوده لدخول مكة قال
الأزرقى
الصفحه ٢٨١ : نقل فى المرآة الخلاف فى وصف هذا الطير ولونه ، وهل روى قبل ذلك وكان مخلوقا
أو خلقه فى تلك الساعة ، ونقل
الصفحه ٢٨٦ : نورا يحاكى ذلك النور الذى استوفى أمنه بل مع زيادة حتى صار فى جبهته كالشمس
، ثم أكرمه ثانيا بنور آخر
الصفحه ٣٢٩ :
الحمد ، لإن الخطيب ذكره فى تاريخ بغداد ، وقال : كان صدوقا ، وحسن شيخنا ابن
الصلاح أن حديث بن عباس أصح من
الصفحه ٣٤٥ : مسندة ، ليس فيها سمعت ، وإنما فيها من طريقة الطبرانى ثنا المقدام بن داود
ثنا خالد بن بزار ثنا هشام بن
الصفحه ٣٤٦ : جازمين به فقد روى
الطبرانى فى معجمه الكبير قال : حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمى ، ثنا عمران بن
أبى الرحيل
الصفحه ١٢ :
فمن ذلك أنه فى
شهر شعبان المعظم المنتظم فى سلك سنة تسع وثلاثين وألف الذى أنزل فيه آية الصلاة
على
الصفحه ١٣ : الغفلة موقظة ، ولكن ليست هذه
الكائنة بأول قارورة كسرت فى الإسلام ، ولا بالأمر الذى لم يتفق ما يقرب منه فى
الصفحه ٣٤ : الحل إلى الحرم» وبين هذه المواضع وذكرنا ذلك فى أصل هذا الكتاب ، انتهى
كلام الفاسى. ثم اعترض ما ذكره جده
الصفحه ٤٥ : سكنى الحرمين باتفاق العلماء.
هذا وفى سقوط هذا
الجانب الشريف من البيت فى هذا الزمن الوفاء بتصديق خبر
الصفحه ٤٧ :
تخويفا ، نحن مع
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى سفر إذ حضرت الصلاة وليس معنا ماء إلا يسير فدعا
الصفحه ٤٨ :
مسجدها فطفيت عند وصولها لحرمها ، وربما خطر ببال العوام أن حبسها عنهم ببركة
الجوار موجب لحبسها عنهم فى
الصفحه ٦٣ : وجوه الناس وأشرافهم فاستشارهم فى هدمها ، فأشار
القليل من الناس بالهدم وأبى الكثير ، وكان أشدهم أبا عبد