الصفحه ٣٥١ :
كالفقير الصابر ،
بالنسبة إلى الغنى الشاكر وقد أجرى الله عادته ، وقسم الخير فى عبادة من انقسامهم
الصفحه ١٨ : وتكون معها فى الجنة وأنه يتعلق بأستاره من حجها حتى تدخله الجنة أو لا؟
وهل تجب المبادرة بعمارة ما سقط من
الصفحه ٣١ :
مبتدأ اسوداد
الحجر وإن العلة خوف الطوفان ، لكن فى كون العلة ذلك لا يناسب ما فى الحديث من
قوله إنما
الصفحه ٧٤ : فيها على يمين داخلها ، فكان فيه
ما يهدى لها من حلى وذهب وفضة وغيرها ، ولم يكن لها سقف ، فعدا على ذلك
الصفحه ٩٤ :
إلى ما يستعمله
الشخص كالأكل والشرب أما تحلية المساجد تعظيما لها فليس فيه شيء من هذه العلل
وهكذا
الصفحه ٩٨ : ، وقد يقول : إن مسجد
المدينة انضاف إليه مجاورة النبى صلىاللهعليهوسلم وقصد تعظيمه بما فى مسجده من
الصفحه ١٠٩ :
وأما اللواء فكان
فى أيدى بنى عبد الدار يليه منهم ذو السن فى الجاهلية حتى كان يوم أحد فقتل عليه
من
الصفحه ١٤٩ :
ذلك ويزال الخشب
المذكور والركائز لا يوقف فى ذلك ويجب على القائم بأمور المسلمين سدده الله تعالى
الصفحه ١٨٧ :
أحسبها هفهافة
فصفقت الماء فأبرزت عن خشفه فى موضع البيت كأنه ، قبة فدحا الله الأرضين من تحتها
فمادت
الصفحه ٢٠٩ :
تجويز أن تكون
الحركات المختلفة جهة أو سرعة وبطأ للكواكب نفسها طرز السابحين فى الماء فأى دلالة
فضلا
الصفحه ٢١٧ : بناء قريش ثم قال : ولا أعلم له
فى ذلك سلفا ولا خلفا والله أعلم واختلف هل بناء الملائكة قبل آدم ، أو
الصفحه ٢٢٠ : فإن الله تعالى قال للملائكة : (إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً) فقالت الملائكة : أى رب اجعل ذلك
الصفحه ٢٢٤ :
غربى فجعله مستقبل
البيت المعمور فلما كان زمن الغرق رفع فى ديباجتين فهو فيهما إلى يوم القيامة
الصفحه ٢٣٥ : قبيس لما غرقت الأرض وفى رواية أن
الحجر نفسه نادى الخليل من ابى قبيس ها أنا ذا فرقا النيه فأخذه فوضعه فى
الصفحه ٢٥٩ :
الأرض ساعة ثم قال
: وددت إنى كنت تركته وما تحمل قال الزركشى فى الأعلام قال القرطبى فى المفهم :
وما