الصفحه ٨٦ :
وقد تطابق الناس
على ذلك فى الأعصار من غير نكير ، وممن استدل بذلك الإمام المجتهد السبكى وعبارته
الصفحه ١٠١ :
على المدينة وذكرت
لنا أدلة أخرى ، والأدلة التى قالها الشيخ عز الدين فى تفضيل بعض الأماكن على بعض
الصفحه ١٠٢ : الزينة ، فنقول :
منفعه فى الدنيا الزينة والتعظيم لما هو منسوب إلى النبى صلىاللهعليهوسلم وبقاء ذكر
الصفحه ١٠٣ :
ذكر حلية الكعبة المعظمة ومغاليقها
أول من حلى الكعبة
فى الجاهلية عبد المطلب جد النبى
الصفحه ١٢٥ : يقال فى قبر سيدنا إسماعيل صلىاللهعليهوسلم ومن ذكر معه من الأنبياء أن عين قبره وقبرهم لا تعلم ولهذا
الصفحه ١٣١ : وخربت إلا دار العباس هذه
فإنها على حالها إلى اليوم انتهى ، قال بعض المتأخرين : إذا كانت العلة فى عدم
الصفحه ١٣٥ :
وجداره قصير حتى
جاء عبد الله بن الزبير فاشترى دورا أيضا وأدخلها فى المسجد ، قال الأزرقى : وذكر
جدى
الصفحه ٢١٩ :
الصلاة والسلام
البيت وبين موسى عليه الصلاة والسلام ثم إن فى نص القرآن أن قصة داود فى قتل جالوت
الصفحه ٢٥٠ : بالذبحة وذات الجنب بجوارين من الشم سنة أربع وستين فى نصف ربيع الأول ، وحمل
إلى دمشق وقبل عليه أخوه خالد
الصفحه ٢٥٧ : لعلى ـ رضى الله عنه ـ وجعل طريقة
على تنبيه الحجون ودخل فى أعلا مكة وطاف بالبيت واستلم الأركان الأربعة
الصفحه ٢٨٩ :
وذلك قوله تعالى (فِيهِ آياتٌ) ص ١٦٣ (بَيِّناتٌ مَقامُ إِبْراهِيمَ) الآية وروى عبيد بن حميد وابن
الصفحه ٣١٣ : الحجر الأسود حتى يعمل له طوق يصونه وما علمت يقينا
أنه قلع بعد ذلك ، غير أن بعض فقهاء المصريين ذكر لى فى
الصفحه ٣٢٠ :
رأى ثم انصرف فلم
يكن يفسد حوضه عليه أحد إلا رمى فى جسده تبرا ، حتى تركوا حوضه وسقيانه وذكر بن
الصفحه ٣٣٤ : ينزل بيته الذى هاجر منه ، وبوب ابن أبى شيبة فى مصنفه للجوار بمكه فذكر حديث
العلاء بن الحضرمى الذى
الصفحه ٣٤٨ :
والصلاة قال صلىاللهعليهوسلم : «فذلكم الرباط» وقيل فى هذا الحديث أنه اسم لما يربط به
يعنى أن هذه