الصفحه ١٥٢ :
جالسا فى المقام مستقبل القبلة ، وعقدان مقابلان لهما إلى جهة باب السلام ، وفوق
ذلك سقف مزخرف من خشب الساج
الصفحه ١٥٩ :
جواز بيع دور مكة
وإجارتها ؛ لأنها عنده فتحت صلحا ، وقال بعضهم عنه : فتحت بأمان والأمان فى معنى
الصفحه ١٦٤ : ستورها لتثب على ، وهى فى صورة جارية لم أر صورة أحسن منها ولا يتخيل أحسن
منها ، فارتجلت أبياتا فى الحال
الصفحه ٢٤٠ :
الذى يلى الحجر
إلى الشق اليمانى وجعلوا فى ركنها الشامى من داخلها درجة يصعد منها إلى سطحها
وجعلوه
الصفحه ٢٤٣ :
التنبيه الرابع
فى الكلام على ما
ذكر فى القصة من بدو عورته صلىاللهعليهوسلم حين نقل الحجارة
الصفحه ٣٢١ : الفرث والدم ، وكانت تلك من دلائلها المشاكلة لمعناها ، وأما الغراب فهو فى
التأويل فاسق ، وهو أسود فدلت
الصفحه ٣٢٤ :
طعام طعم ، وشفاء
سقم ، من كل داء» وأما استعماله فى إزالة النجاسة والاستنجاء فنقل فى الكفاية ، عن
الصفحه ٣٣٣ : ساحلا لمكة عثمان بن عفان
ـ رضى الله عنه ـ فى سنة ست وعشرين من الهجرة وكانت الشعبية ساحل مكة قبل ذلك وذكر
الصفحه ٢٧ : عنده ملاصقة له أو منفصلة عنه مدورة أو مربعة مرفوعة عليه فى
البناء أو لا؟ وهل يحرم تعلية بناء عليه أو لا
الصفحه ٣٠ : بأنه لم يبنه وإنما أنزل
عليه خيمة ثم رفعت زمن الطوفان إلى السماء فلا ضرورة لحمل عبارة الكشاف (١) فى
الصفحه ٤٣ :
اللاتى فى المساطب
، وخرب بيوتا كثيرة وغرق بعض أهلها وبعضهم مات تحت الردم ، وكان أمرا مهولا قدره
الصفحه ٥١ : بهذا الخراب المذكور فى الحديث هو الخراب الذى لا يعقبه عمارة. ولا حج وذلك
لا يكون إلا من الحبشة بعد موت
الصفحه ٥٤ : ؟ ورواية أنه يهدم مرتين ويرفع فى الثالثة إلا أن يقال بعد خراب
الحبشة له لا يعود بناؤه على يد الخلق ولكن عند
الصفحه ٧٧ : يجيء فيه خلاف على وجهين : أحدهما : لا يصح النذر ، ولأنه لم يشهد له الشرع
بخلاف الكعبة والحجرة الشريفة
الصفحه ٨٤ :
الوقف عند خرابه
أو من الحنفية القائلين بقول أبى يوسف فى الاستبدال إنما يقول ذلك إذا كان يحصل به