الصفحه ٣١٨ :
تسقى حجيج الله فى
كل مبر تفعل من البريريد فى مناسك الحج ، ومواضع الطاعة ، ليس يخاف منه شىء يا عمر
الصفحه ٣٢٦ :
فى عرض الجدارين
لأحكام البناء ولا سيما الغربى ، فإنهم أعمقوا فى أساسه فى الأرض ، ولسبب اتساعهم
فى
الصفحه ١٧ :
بين نوح وإبراهيم صلىاللهعليهوسلم فلم تعله السيول؟ فإن كان حفظ منهما فما باله لم يحفظ فى
هذا
الصفحه ٤٠ :
ومن أمطار مكة
وسيولها فى الإسلام مما لم يذكره الأزرقى مع إمكانه لذكره لوقوع ذلك قبل موته
بكثير سيل
الصفحه ٤١ : وأدخله فيه عقيب الخبر الذى فيه أنه يأتى على زمزم
زمان تكون أعذب من النيل والفرات لأنه قال وقد رأينا ذلك
الصفحه ٤٢ :
ذكرناه أولا.
ومنها فى منتصف ذى
القعدة سنة عشرين وستمائة سيل عظيم قارب دخول الكعبة ولم يدخلها ، ومنها
الصفحه ٥٧ :
خاتمة
: قد ورد أن رأس كل
مائة سنة يكون عندها أمر ، قال ابن أبى حاتم فى تفسيره : حدثنا يحيى بن عبدك
الصفحه ٦٤ :
عائشة الآتى ،
ومدلول هذا الحديث تصريحا وتلويحا يبيح التغيير فى البيت الشريف بالعمارة إذا كان
الصفحه ٧٥ :
الدمامينى فى
كتابه تعليق المصابيح على أبواب الجامع الصحيح : المراد بالصفراء والبيضاء الذهب
والفضة
الصفحه ٧٦ : المراد بالمال المذكور منفعة أهل الكعبة والحرم وسدنة
البيت أو ارصاده لعامة المسلمين فهذا لا يختلف فى أن
الصفحه ٨١ : ء يحتمل النوعين ولم ينقل إلينا صفتهما التى كانت ذلك الوقت ، وقد قيل : أول
من ذهّب البيت فى الإسلام الوليد
الصفحه ٩٠ :
لا يتردد الآن فى
جواز البيع من بنى شيبة لأجل وقف الإمام ضيعة معينة على أن يصرف ريعها فى كسوة
الصفحه ١٤١ : الأزرقى خبرا فيه أن المسجد الحرام كان فى
زمن ابن الزبير سبعة أجربة وشيئا انتهى. والحدب على ما قال النووى
الصفحه ١٤٨ : فى قول أبى حنيفة رضى الله عنه ، وقال صاحباه : لا يضمن استحسانا إذا كان
ذلك العامة إلا فى حفر البئر
الصفحه ١٥٠ :
المذكور فى السند
هو ابن عبد الرحمن وأخويه أخرج له الشيخان البخارى ومسلم وأما عبد الله بن عكرمة