الصفحه ٢٨٥ :
فأحضر سفطا أخرج منه الحجر الأسود وعليه ضباب من فضة فى طوله وعرضه ، لضبط شقوقات
حدثت فيه بعد قلعه وأحضر
الصفحه ٢٨٨ :
شاذرواى الكعبة عشرون ذراعا وثلثا ذراع وثمن ذراع كل ذلك بالذراع المصرى انتهى
وقال الإمام القرطبى واختلف فى
الصفحه ٢٩٢ : صلىاللهعليهوسلم أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أتاهم فى ومسجد بنى ظفر فجلس على الصخرة التى فى المسجد
الذى ببنى
الصفحه ٣٢٣ :
محمد بن مرزوق
الزعفرانى الشافعى فى مناسكه وروى الأزرعى عن مكحول مرسلا أن رسول الله
الصفحه ٣٣٢ :
وفى أسفل جدرانها
خلا الجنوبى شبابيك من حديد تشرف على المسجد الحرام ، فى كل جهة شباكان وفى جانبها
الصفحه ٢٥ : الاستطراق من ذلك الباب المفتوح من جدار الكعبة حراما ، حيث كان الفتح حراما
، وكذا الدخول فى أحد فتحتى الحجر
الصفحه ٢٦ :
الخليل صلىاللهعليهوسلم؟ فإن كان كذلك فكيف يقبر فى الكعبة الشريفة سيدنا إسماعيل
الصفحه ٣٧ :
ذكر السهيلى (١) أنه قد قيل أن البيت الشريف بنى فى أيام جرهم مرة أو مرتين
لأن السيل قد صدع .... ولم
الصفحه ٣٩ : ، ومنها سيل يقال له : سيل المخبل ؛ لأنه أصاب الناس بعده
شبه الخبل لمرض شديد فى أجسامهم وألسنتهم ، وكان
الصفحه ٤٩ : خرابه مرتين وأنه يرفع فى الثالثة ، ولم يتقدم له خراب إلا مرة واحدة ، وقد
علمنا سلامة العاقبة فى هذا
الصفحه ٥٢ : الوقت هو الذى لا يبقى
فيه إلا أشرار الناس ، فيكون حرما آمنا مع بقاء الدين وأهله وهذا هو الصحيح كما
قاله
الصفحه ٦٢ : هذه القضية فى أوائل دولة بنى العباس والأسطوانة من
خشب والله أعلم.
هذا وأما ما هو
متماسك منها لا يخشى
الصفحه ٦٦ : ، قال : فسكت وحملها فى نفسه؟ حتى إذا جاء صاحبها رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأعرض عنه ، فشكى ذلك
الصفحه ١١٣ :
غيره وذلك أنه ـ أعنى
المحب الطبرى ـ لما أفتى بوجوب هدم ما كان عليه الشاذروان من دون ذراع فى عرضه
الصفحه ١١٩ :
الحجر فى الكعبة
لا يقتضى ترك العمل بما روى عنها من أن بعض الحجر من البيت ، وإنما يقتضى أن يعمل
فى