الصفحه ٢٩٤ :
الجواب قبل كلام
ابن العربى وهذا والذى قبله من المسألة الثالثة مشهور فى تلك البلاد وبين المؤرخين
من
الصفحه ٢٩٩ : والمسجد الحرام والمسجد الأقصى» ومستحب المجاورة
فيه لما روى الحاكم عن ثور بن يزيد عن مكحول قال : كان عبادة
الصفحه ٣٢٧ :
كثيرا وفرغ من عمل
ذلك كله فى رجب سنة اثنتين وثمان مائة والمتولى المعروف هذه العمارة الجناب العالى
الصفحه ٣٣ :
الرياح وألقتها فى
ماء الطوفان الذى حول البيت ثم تموج الماء بها إلى أن جاء إلى محل القبر الشريف
الصفحه ٤٤ :
بالجهة الشرقية
وهى التى فيها باب بنى شيبة ومنه دخل الماء إلى المسجد الحرام وقل أن يعهد دخول
الما
الصفحه ٦٨ : جمعتها فى هذه القصة متفقة على أن ابن الزبير جعل
الباب بالأرض ومقتضاها أن يكون الباب الذى زاده على سعته
الصفحه ٧٨ :
فيه أظهر دليل على
أنهم عملوا بنص أو قياس أن ذلك مستحق للكعبة فلا يصرف فى غيرها ويكون تركه
الصفحه ٨٥ :
أن الموهوب للمسجد
يصرف فى مصالحه لا يأتى هنا ؛ لأن ذلك فيما لا يقصد واهبه جهة معينة أما لو قصد
جهة
الصفحه ١١٢ :
محتملة فلا دليل فيها ، وأما عبارة السبكى فصريحة فى نقل الإجماع لكن فيها نظر ،
وكان هذا هو السبب فى عدول
الصفحه ١٤٧ : أذرع ركيزتان ارتفاع كل واحدة منهما عن الأرض
نحوا من ذراعين فى عرض ذلك وسمكه موضوعة فى كل واحدة منهما
الصفحه ١٨٩ : ء من السماء وأخرج عن وهب قال : لا أدرى المطر أنزل من السماء قطرا فى السحاب
أم خلق فى السحاب فأمطر
الصفحه ١٩٩ :
وذكر فى تاريخ
الخميس أنه ذكر فى الحديث أن الله خلق الأرض يوم الأحد ويوم الإثنين خلق الجبال
قلت هذه
الصفحه ٢٢٦ :
منها وتكون منها فى الحرمين والأرض المقدسة هذا وقد روى عن النبى صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «هذا البيت
الصفحه ٢٤٤ : قال : فما رأيت
عورته من يومه. فقد قال الحافظ فى الفتح : إن النضر ضعيف وقد ضبط فى إسناده وفى
متنه فإنه
الصفحه ٢٧٢ : ، ونصح الله فأنصحه بعثه الله إلى قومه فضربوه على قرنه ضربة مات فيها ، ثم
بعثه الله فسمى ذو القرنين ، قال