الصفحه ٢٣٩ :
ففيه ثقب ، أو
فتحة ، يتدلي منها دائما دلو .. ومن تاقت نفسه للشرب من ماء زمزم فما عليه إلا أن
يدلى
الصفحه ٢٤٢ : داء».
حقا .. إن ماء
زمزم مفيد جدا لطائفة النسوة ، ويجعلهن محبوبات جدا ، وجملة من يشربن منه يتصفن
الصفحه ٢٤٦ : الصفا. تملئ بماء زمزم ، وتوضع فى مهب الريح ، وما أن يلمسها ، ويداعبها
الهواء حتى تتحول إلي قطع من الثلج
الصفحه ٢٤٧ : صلىاللهعليهوسلم
إن أوصاف البيت
الشريف التى حررناها هي مسطورة في كتب التاريخ ، وتتناول البيت العتيق منذ هبوط
آدم
الصفحه ٢٥١ : ، ومسجد مشاعر
الحرم ، ومحل نزول سورة المرسلات ، وبيت أم المؤمنين خديجة الكبرى. ومن المعروف
أنه بعد ميلاد
الصفحه ٢٥٥ :
جده .. فسلموه عليهالسلام إليه. وبعد أن بلغ سن الأربعين ، جاءته النبوة. وقد وهب
هذا البيت الذى
الصفحه ٢٦٣ : الدفوف فى حفلات الختان وليالى الزفاف
.. وعند سؤال العبد الحقير عن ذلك ، قالوا أنه باللغة العبرية ولكن
الصفحه ٢٧٥ :
مدح أهل مكة ،
وأشكال السادات الكرام سكان بكة :
ليس بخاف على أهل
العقول ، أن آق شمس الدين زاده
الصفحه ٢٧٧ :
ليست لهم سطوة أو
نفوذ على المدينة مثلما هو الحال فى مكة المكرمة. كما أن تراب مكة طاهر ، ونظيف
الصفحه ٢٨٢ : الطواف ، فهو بذلك ينال ثواب الحج مع الطائفين ، الذين
يهبون له ثواب هذا الطواف .. ومما لا شك فيه أن الله
الصفحه ٢٨٤ : الصديق ، والبعض
الأخر يجعلها بعده. وتلقب بأم المؤمنين.
كما أن بعض كتاب
السير يذكرون أن السيدة أم رسول
الصفحه ٢٨٥ : على مكة والمدينة ، واليمن والعراق. وبالرغم من أنه حاول أن يكون عادلا إلا
أنه اشتهر بظلمه. وبعده يوجد
الصفحه ١١ : من آثار .. وسجلوا ما وعته الذاكرة من العادات والآعراف .. وسمات الثقافات
ولطائف الأخبار ..
إن هذه
الصفحه ٢٤ : أوفى رحلات الحج ، بل هي أوفى رحلة اطلعت عليها
، وقد ورد فيها : (وقصدى إن شاء الله ـ من كتابة هذه الرحلة
الصفحه ٢٦ : (١٠٩٦ ـ ١٦٨٤ م).
يوجد فى الخزانة
العامة رحلة مخطوطة يري الصديق محمد بن إبراهيم الكتاني انها للهشتوكى