الصفحه ٨٨ : سيهاجمونكم». فأمر الباشا أن يستعد الركب للتحرك. وبدأ الموكب فى
الحركة فى منتصف الليل ، وتم تسليح كل الجنود
الصفحه ٩٥ : الموقع فى العام الماضى. والواقع انه منقاد
لطاعة حسين باشا هذا العام ، ولكن ربما تشعر قبيلة أخرى برغبة فى
الصفحه ١٠٠ : .. وصدر أمر إلى الآهالى مفاده «على كل من الآهالى
أن يخرج ما فى بيته من بضائع إلى السوق ، وإلا ستقطع رأسه
الصفحه ١٠٢ :
اخذته سنة من
النوم فظن أن اليهود هم الذين اخذوه فإستل سيفه ، وهاج ، ولم يهدأ إلا بعد أن جرح
ثلاثة
الصفحه ١٠٤ : الآهالى
وسكان المنطقة أيضا «صخرة السلام» ويقولون أن الرسول الكريم «صلىاللهعليهوسلم» عندما كان يمر من
الصفحه ١١١ : والعشرين :
إن معركة بدر (١) كانت أول لقاء مسلح
بين المسلمين بقيادة الرسول (صلىاللهعليهوسلم)
والمشركين
الصفحه ١١٤ : قانونا نص فيه على ما يلى :
«إنه بدون قضاء
مكة والمدينة فلن يكون هناك قاض لإستانبول» وبذلك إرتبطت مكة
الصفحه ١٣١ :
دخولهم «دستور يا بنت رسول الله» أي الإذن يا بنت رسول الله حيث أنه لا بد من
المرور من جوارها ، عند التوجه
الصفحه ١٣٢ : يردد البعض ، أن بعض الدارسين يقرأوون على نورها.
يصل ارتفاع القبة
خمسين زراعا ، وقد نقشت على أطرافها
الصفحه ١٤٠ :
رأيت أن هناك سبيل
ماء ، ملحق بكل خان ، أو مدرسة ، وتجلب مياهها من ماء «عين الزرقاء». كما يوجد بها
الصفحه ١٤٤ : .
وبعدها بدأت الحكومة فى تقاضى درهم عن كل نخلة ، حتى يصرف من هذه الحصيلة على
الجند. ويروى البعض أن هذه
الصفحه ١٤٩ : :
يجب على الزائر أن
يتوضئ أولا ، ثم يتجه نحو البقيع من باب القلعة المؤدى إليها وهو يردد : «السلام
عليكم
الصفحه ١٧٩ :
فعاد إلى الشريف
هدوءه ، وصوابه. وبعد أن شربوا القهوة ، والشربات قدم الشريف إلى الباشا هدية
عبارة
الصفحه ١٨١ : التاريخ العثمانى متى
تم استحداث هذه القوات ، ولكن بما أن ذكرهم قد مر فى قوانين محمد الفاتح فمعنى ذلك
أنهم
الصفحه ٢٢٦ :
نفوسهم ، ويخلع
عليهم بالخلع القيّمة .. وهم يستحقونها .. وأشغالهم رائعة. ويعلم الله ؛ أن من لم
ير