الصفحه ٢٠٦ : النحاس الأصفر المصري البديع. منقوش نقشا بديعا
.. بحيث أن عمالقة آسطوات وآساتذة زماننا يقفون آمامه حيارى
الصفحه ٢٣٦ : هذه الحرب لتكون زينة فى المسجد الحرام .. فرفعها فى
جوانبه الأربعة. أو أنه نصبهم من أجل المصلحة .. وهم
الصفحه ٢٥٦ : الفواحة ، والجميع يرى
أنه من المناسب تقبيل هذا الحجر تبركا حيث أنه هو مهد الرسول المجتبى. وهذه القبة
الصفحه ٢٧٠ : مياه زمزم داخل مدينة مكة ، فكيف يعانى
آهاليها من نقص المياه ..؟ والواضح على الفور أن ماء زمزم يدفع
الصفحه ٢٧٦ : الأقمشة الهندية .. والجبب المصنوعة من الصوف
المختلف الأنواع. كما أن البعض منهم ، ومنهن يستعملون الشيلان
الصفحه ١٩ :
المغرب ـ بمختلف أقطاره ومنه الأندلس ـ.
وإن كان في عصوره
الزاهرة يمد تلك الثقافة بروافد قوية إلا أن علما
الصفحه ٢٠ : ، بحيث وصل المدينة المنورة بطريق الحج الشامي في ٢٣ ذي القعدة سنة (٦٨٤ ه
ـ ١٢٨٥ م) وعاد منها بعد أن حج
الصفحه ٤٦ :
أمين الصرة ،
وموكبها :
اعتادت الدولة
العثمانية أن تبعث في شهر رجب من كل سنة وقبيل نهاية القرن
الصفحه ٤٧ : بوضع الطغراء السلطاني على
الدفاتر .. وما أن تنتهي هذه الأعمال حتى يعود الدفتردار ، ورئيس الكتاب
الصفحه ٤٩ : حراستها حتى تم تسليمها
إلي آقشهير ، وما أن تصل القافلة إلى هناك حتى تتم عملية التسليم ، والتسلم ، وهم
الصفحه ٥٥ :
الآن «آتاتورك
بولوارى». ومن الطريف حسب قول آوليا نفسه أنه كانت للعائلة محلات دباغة تبلغ ثلاثة
عشر
الصفحه ٥٦ :
ثنايا كتاب الرحلات التي قام بها فيما بعد.
وكلمة «درويش»
التى تسبق ، أو تلحق باسم «محمد ظلي» لا بد أنه
الصفحه ٦٣ : الدولة أنذاك. ويحكى هو نفسه أنه بسبب العواصف الثلجية التى هبت خلال إحدى
هذه الرحلات ضل طريقة فوجد نفسه
الصفحه ٦٦ :
ووصف لنا مراسم توديع القافلة وتسليم الجمل الذى يحمل المحمل وكيف أن السلطان
بنفسه ـ وفى معيته الصدر
الصفحه ٨٥ : قديما مدينة كبيرة. ولقد اكتشفتا أن القافلة فقدت العديد من حيواناتها عند
عبور هذه المنطقة إما غرقا ، أو