الصفحه ٢٢٤ : ، وتم دفنه .. ولم يشأ أحد من أهل الزبير أن يرجو الحجاج فى شيئ .. حتى أن
والدة الزبير بن العوام رضى الله
الصفحه ٢٣٣ :
فى بيان
أسماء بيت الله
الحرام
إن أسماء الكعبة
الشريفة مسجلة ، ومسطورة فى جميع التواريخ
الصفحه ٢٨٣ : ، وهو مثبت فى الحديث الشريف أن
المصطفى وهو يسعى عليه الصلاة والسلام بين الصفا والمروة ضرب بالعصا التى فى
الصفحه ٢٩٠ :
صحراء حوران
بالقرب من الشام ، وأنه قام بآعمال الزراعة هنالك. وتناسلا هنالك. وكانا كل سنة
يأتيان
الصفحه ٣٩ : مجلسه هو ومن
معه ، واستمع إلى ما يدور فى الديوان ، وما أن أنتهت أعمال الديوان ، حتى استقبل
السلطان
الصفحه ٥٤ : ما زال يحمل إسمه فى
مدينة استانبول حتى الآن. حي «ياووزسنان». وكان للعائلة بيوت كثيرة فى هذا الحي
الصفحه ٦٢ :
وما أن رأى سعد بن
أبى وقاص (رضى الله عنه) منه ذلك حتى طمأنه بالشفاعة ، والسياحة معا.
يذهب أوليا
الصفحه ٩٣ :
وبعد أن جلسنا هنا
ساعة للإستراحة تابعنا المسير ست ساعات وتخطينا مرحلة العقبة كلها بعد مسيرة إثنتا
الصفحه ١٢٧ : ، وفى الأثر أن عمر رضى الله عنه عنه بينما كان
ينزل الصّديق ، إلى جوار المصطفى ، بدت له يد الحبيب الشفيع
الصفحه ١٣٨ : ينام بها الحجاج. كما أن بئر سيدنا على بهذه الضاحية
أيضا.
وبها أربعة مبانى
كبيرة ، إحداها من أثار
الصفحه ١٤٥ :
__________________
عامرة بين قرية جديدة
ووادى خضر. كما أن ناحية بدر تكثر فيها المياه الجارية
الصفحه ١٦٦ : . (المترجم)
(٢) طريق قافلة الحج
المصري : وهو الطريق الذى كانت تسلكه قافلة الحج المصرى بعد أن ينضم إليها
الصفحه ١٨٤ : بأصوات البنادق ، التى انطلقت فى كل
مكان.
وبعد أن عبر
الموكب مطلعا ، ترائى للجميع آعيان مكة ، وأشرافها
الصفحه ١٨٦ :
«ألا يحرم الجند ،
ويكفى أن يلبسوا ملابسهم مقلوبة وأن تجولهم ، وهم يحملون سلاحهم سنة». وهكذا ،
بهذه
الصفحه ٢١٨ : الله عليهم
الطواف حوله .. ويقول المؤلف .. أن بيت الله الحرام الذى أنزله الله من الجنة ،
وأثناء الطوفان