الصفحه ١٠٣ : أربعين
، أو خمسين فارسا ، وطلبوا حصتهم من الصرة ؛ وقالوا أنها ستة آلاف وستمائة قرش ،
فأخبرهم الباشا «إن
الصفحه ١٢٦ : ملك دنيوى ، فيجب عليك أن تكون فى وجل ، وخجل ،
وتأدب ، يزيد عن ذلك ألف مرة ، لإنه عليهالسلام ، لم يمت
الصفحه ١٥٨ :
القدمين ، ولا
يمكن أن تكون الزيارة ظهرا ، حيث أن الأرض ، وما عليها ، من رمال ، وتراب تكون
كالنيران
الصفحه ١٨٩ :
فصل في أوصاف طواف الوداع
إن طواف الوداع ،
يسمى ايضا طواف طواف" صادر" ومناسكه كمناسك طواف القدوم
الصفحه ٢٨٠ : أن تأكلها تجد هذه الحمير النحيفة تطلق نهيقها على مقام الساة ـ السيكا.
* * *
آوصاف مدينة مكة
الصفحه ١٠٦ : ، وكانت القوافل تسلك
طرقا عديدة ، رأينا أنه من المناسب الإشارة إليها : وخاصة الطرق الرئيسية أى
السلطانية
الصفحه ١٢٣ :
وليمة كبيرة ،
ودعى إليها كل من فى المدينة من الغرباء جنبا إلي جنب مع الآهلين. وأصر على أن يصافح
الصفحه ١٥٩ :
أوصاف زيارة
الوداع :
بعد أن تتم جميع
الزيارات ويشترط على الزائر أن يغتسل ، ويلبس ملابس طاهرة
الصفحه ٢٣٠ : .. إن مبنى الكعبة كله مبنيّ
من البياض ، والآحجار التى فى ينعة الخضروات. ولكن هذا الحجر الأسود على جبينها
الصفحه ٣٨ : السادس الهجرى
٥٩٧ / ٥٩٩ ه ـ أى الثاني عشر الميلادى ١٢٠٠ / ١٢٠٢ م إلي أن تمكن أمير ينبع أبو
عزيز قتاده بن
الصفحه ٧٩ :
الطريق آمنا ..
فلا يكون الحج فرضا. وإنى لمكلف بإحضار المحمل ، ولست مكلفا بإحضار الحجيج ؛ هذا
من
الصفحه ٩٢ : الشام. تحتوي على جامع ، وحمام ، وعين ماء ، كما أن
هناك نبع كبير فى غرب القلعة ؛ وهو من مآثر الرسول
الصفحه ١٠٨ : مباركة. وما أن رأى الجمع ذلك ، حتى ولّوا وجوههم شطر المدينة ، سواء
أكانوا راجلين ، أو ممتطين صهوة دوابهم
الصفحه ١٦١ : ؛ فأطلقت ، إعلانا بالتحرك. وبعد أن أدى جميع الحجاج زيارة
الوداع خرجت القافلة من المدينة ، ميممة وجهها شطر
الصفحه ٢١٧ :
فصل فى إجلال وإكرام
بيت الله الحرام ..
وبيان جميع آحواله
أولا ؛ إن الحقير
إلى ربه آوليا منذ أن