الصفحه ١٢٠ :
المرقد النبوى الشريف. كما أن هناك نافذة ، أخرى ، أمام المقصورة ، المقامة عند
قدمى النبى المباركتين
الصفحه ١٣٣ : الظهر ، في محفل المؤذنين. وقد شرح الله صدرى ، وفتح علي ، بدعاء من البحر
الطويل ، وما أن رددته ، وردده
الصفحه ١٥٥ :
ينتفخ ، ثم بئر
قزاعة ؛ وهو قريب من البئر السابق ، ويقال أن سيدنا ابراهيم هو الذى حفره. وقد
توضأ
الصفحه ١٦٩ : تلك البيداء ، أشعتها تحرق الإنسان من قمة رأسه إلى أخمص قدميه ،
وفى الأثر ؛ أن حجاجا تحولوا كالفحم ، أو
الصفحه ١٧٢ :
أخرى بين الغابات حتى وصلنا إلى «عسفان». ولم نتوقف ، بل مررنا ، وهكذا بعد أن
قضينا إحدى وعشرين ساعة من
الصفحه ١٧٧ :
(لما لم يحضر جناب
الشريف ، فما حال حضرته؟) فاعتذر المعتمد قائلا : (إنه يدعو لكم بالخير.) فقبل
الصفحه ١٨٣ : التشكيلات
والتنظيم العسكرى ؛ فالآلاى ؛ يضم المشاه ، والخيالة والمدفعية ، ومن نظم الجيش
العثمانى أن الآلاى
الصفحه ١٨٨ :
السوداء. وباب السلام مكون من ثلاث ضلف متجاورة ، وما أن يدخل الفرد من هذا الباب
حتى يسمى باسم الله ، ثم
الصفحه ١٩١ : ، ومتاجرهم ، ومحلاتهم ، وطالب
المنادون الآهالي بأن يزينوا دكاكينهم .. وما أن سمع الآهالي ذلك ، حتى ردّدوا
الصفحه ١٩٩ : ء التيه .. وهى تيه بلا حدود .. وسبب ذكر وبيان هذه
الحدود أن القرى ، والقلاع ، والقصبات الواقعة فيما بين
الصفحه ٢٠٣ :
، وخيرات للحرم الشريف.
أما عن باب السلام
؛ فهو ذلك الباب الفسيح الذى يشترط على كل الحجاج المسلمين أن
الصفحه ٢٠٥ : التجول من هنا ناحية الغرب من تحت القباب أيضا .. وبعد مسيرة مائة
خطوة ، يوجد «باب الباسطية». يفتح أن ينظر
الصفحه ٢١٠ : الحج المصرى إلى البلاد الحجازية والعودة بهم فى أمن وسلام. وكانت له
مخصصاته بعد أن كان منصبا شرفيا دينيا
الصفحه ٢١٢ : » : مقام عجيب لطيف ذى بنيان متين .. سنة ٩٧٥.
وما أن ترى ذلك
حتى تدعو كل الشفاه مرددة «عمّرك الله» وجعل
الصفحه ٢٢٠ : ، أو أكتاف آخر .. ولكن لحكمة غريبة .. فهناك الآلاف ومئات الآلاف من الحمائم
واليمائم ، ولكن لم يثبت أن