الصفحه ٢١ :
ـ ١٢٩٦ م) بطريق البحر من عيذاب ، إلى مرسى أبحر ـ من موانى جدة ، فوصل في ٨ رمضان
من تلك السنة بعد أن أمضى
الصفحه ٢٢ : حديث من حضر مجلسه
، مع أنه أدخل السجن قبل وصول ابن بطوطة إلى دمشق بأيام ، ولم يخرج من السجن.
وتعتبر
الصفحه ٢٥ :
والواقع أنها كما
ذكر ، فهي ديوان علم لما حوته من المباحث العلمية المتنوعة ، ومن الكلام على منازل
الصفحه ٢٧ :
على طريقة كتابة المذكرات يوما فيوما ، منذ أن بدأ فى الرحلة فى بلاد الشام ـ من
مدينة دمشق حتى عاد إليها
الصفحه ٣٧ : والمرافقة للموكب بمجرد أن يسلم السلطان مقود جمل المحمل إلى أمير القافلة
... وقد فصل الرحالة آوليا چلبي فى
الصفحه ٤٢ : مصر ترسل إليه كجائزة للركاب
الهمايوني ، (٢) وكذا العطية الهمايونية (٣) وقد استمرت منذ أن أقرها سليم
الصفحه ٤٨ : النقود ، والصرة ، فتكون محاطة بضباط بلطجية ـ «حاملو
بلط» السراي ، .. وما أن يخرج موكب الصرة من السراى حتى
الصفحه ٥١ : المرعية أن يقوم آغا دار السعادة بالباس معتمد أمير مكة المكرمة ، ومن هم
فى معيته الخلع المختلفة
الصفحه ٧٤ : .. ويمكن أن تضاف إليه بعض المواد الأخرى
لرفع قيمته الغذائية. ويقدم منذ القدم للفقراء ، وعابري السبيل من قبل
الصفحه ٨٠ : ؛ لم تكن جمال الشام لتتحمل هذا الوحل قط. بل إن جمال التركمان الرومية هى
التى تحملته وتغلبت عليه وكذا
الصفحه ٩٨ :
ذى القرنين (١) مضيق سبته. ومن الممكن أن يقبل العقل ذلك ، وهكذا .. فإنه
عند ما كانت صحارى الكعبة
الصفحه ٩٩ : البدو أن يفتحوا فيها فتحة ليأخذوا منها العسل ، فيصيبهم الدمار ،
والهلاك. وعلى بعد ألف خطوة فقط كانت تقع
الصفحه ١٠٩ : النوافذ ، وقد إرتدين الفساتين الحريرية ، ما أن رأين موكب
الباشا ، حتى أطلقن زغاريدهن ، التى صدح بها المكان
الصفحه ١١٦ : الجامع الكبير فقط.
جامع الروضة
المطهرة :
إن القبر الشريف ،
للرسول الكريم صلىاللهعليهوسلم ، يقع فى
الصفحه ١١٩ : باب روعة فى الفن ، صنع من النحاس الأصفر المصقول.
وما أن يلج الزائر من باب السلام ، إلى الداخل حتى يرى