الصفحه ٧٧ : ثلاثة
آلاف جملا عدا حوالى مائتى قطارا من الجمال والبعير ، وحوالى خمسين قطارا من
البغال ، حيث أن البغال
الصفحه ٧٨ :
مزقته شر ممزق. بل
وصل الأمر بها أن أكلت أسرجة الحيوانات التى كانت ترقد وذيولها. ويعلم الله أنه لو
الصفحه ٨٩ : الجيش بحجة أن هذا بدعة وكل بدعة ضلالة ـ عند ما أرادت الدولة أن تأخذ
بالنظام الجديد ، مما دفع السلطان
الصفحه ٩٠ : رجال عصاة ، وحدث أن سرق واحد من الأعراب ناقة أحد الحجاج وأخفاها
فى منزله بين التبن ، وتم القبض عليه
الصفحه ١٠٥ : إلى الحجيج. بعده دخلت القافلة ممرا ضيقا ، وما أن غربت الشمس
حتى أشعلنا آلاف المشاعل والفوانيس تجنبا
الصفحه ١١٠ : .
وما أن استقرت
القافلة ، فى مكانها ، حتى هيئت نفسى ، أنا العبد الحقير. للقيام بالزيارات
اللازمة ؛ فأخذت
الصفحه ١١٢ : ، «السلام عليك يا رسول
الله» ، وقد استغرقت فى إبتهالاتى ، وما أن عدت إلى نفسى ، أو عادت إلىّ نفسى ،
حتى
الصفحه ١٤٦ : بالكحل.
أشجار الفاكهة
التى تكثر فى المدينة :
إن بستان صوقوللى
محمد باشا ، وحديقة شيخ الإسلام وغيرهما
الصفحه ١٥٠ :
«الحسن والحسين
هالتين ... رضى الله عنهما».
كما أن العباس بن
عبد المطلب «عم الرسول» مدفون أيضا
الصفحه ١٥٣ : الآية الكريمة : (فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ
الْحَرامِ)(١) وعلى المنبر (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ
الصفحه ١٥٦ : ، فعليه أن يضعه
داخل صندوق سيدنا حمزة ، وبعد فترة يخرجه ، وسط تكبيرات حارسى المقبرة ، ويتمنطقه
، وسط
الصفحه ١٦٢ : ..» وما أن سمع الصيادون الكفرة ذلك
حتى أطلقوا سراح الغزال قائلين ، لنر كيف تكون النهاية.
يصل الغزال إلى
الصفحه ١٦٥ :
والحطب إلى منزله
، جلست على صخرة لتلتقط أنفاسها ، وظنت أنها قد وضعت الحطب على الصخرة ، ولكن
الحطب
الصفحه ١٦٨ : . وبهذا الوادى مكان قريب من الساحل ملئ بالقبور يزوره الناس. ويظن
الأهالى أن أحد هذه القبور ينسب إلى أحد
الصفحه ١٧٠ : الطريق ؛ تمورها ، وشمّامها ، وبطيخها كثير. لم نتوقف هنا ، بل تابعنا سيرنا
، ومن الطريف أن النعام