الصفحه ٢٦١ : .. فقد كان
سيدنا إسماعيل ووالده سيدنا الخليل ابراهيم يتكلمون العربية. حتى أن جميع الصحف ،
والصحائف
الصفحه ٢٧٣ :
الأسواق أن البائع والمشترى يضعون أيديهم فى بعضها البعض ، ويبدأون فى البيع ،
والشراء ، والمساومة. ولا
الصفحه ٢٧٩ : ذلك هو الذم
.. فحاشا .. وكلا .. ولكنه وضع قائم .. ولا بد من الإشارة أيضا إلى أن أشراف مكة ،
ورجالاتها
الصفحه ٢٨١ : المرفقين ، وتطبيقا
للآية (وَامْسَحُوا
بِرُؤُسِكُمْ) فيتم مسح ربع الرأس ، ثم يغسلون الرجلين ، وما أن يتم
الصفحه ٢٩١ : فى هذه القلعة الداخلية.
بابها مكشوف على ناحية قلعة اليمن. كما أن لها باب مطل على ناحية الشرق. ولها
الصفحه ٢٩٢ : الطواشية وواحد من مماليكنا .. وبعد أن وضعنا باقي الأمتعة فى
السفن .. توكلنا على الله وودعت آخى في الرضاعة
الصفحه ١٣ : الحنيف ـ لا يمكن أن ينصرفوا عنها ،
ولهذا فقد اصبحت منذ جاء الإسلام مركزا للثقافة الإسلامية العربية
الصفحه ١٤ :
سعيد الحذاء ، وكلمة (سمع) باصطلاح المحدثين تعني انه تلقى واخذ سمع شيخه يحدث
بذلك الكتاب.
٤ ـ يحيى بن
الصفحه ١٨ : لم يذكرها سوى الهمداني فيما علمت ، مع أن لهم رواية أخرى أو
روايات أخرى نجد إشارات عنها في كتابي
الصفحه ٣٥ :
البراءات المؤيدة
لذلك. حتى أن السلطان مراد الثاني (١٤٢١ ـ ١٤٥١ م) كان يسلم بيديه سنويا ألف
فيلورى
الصفحه ٤٠ : ءة الخطبة بإسمهم ، وخاصة بعد أن حصلوا على لقب ، ومنصب الخلافة (٣) وكان يذكر إسم أمير مكة بعد إسم الخليفة
الصفحه ٥٨ : ، والحاضرين فى إحتفال ليلة
القدر ، فطلب السلطان أن يأتي إليه ، ولما استقبله فى مقصورته ؛ خلع عليه ، وقدّره
الصفحه ٦٤ :
البوسنه مع ملك أحمد باشا (الذى عين واليا عليها ولكنه بقى فى استانبول شهرا
للعلاج بعد أن جرحه واحد من رجال
الصفحه ٦٨ : فى القياس ، فما أن يمر بجامع
، أو قلعة حتى يحصى الأبواب والأدوار ، والمخازن ، ويقيس بالخطوة ، والذراع
الصفحه ٦٩ : ، والأرمنية ، وغيرها من اللغات الغربية (١).
إن أوليا چلبي
الذى قضى سنوات طويلة يطوف ، ويجول ، وهو فوق صهوة