الصفحه ٣٢ : ، مطبوعة بمطبعة المدينة المنورة)!.
وهكذا نرى أن نفوس
كثير من المسلمين كانت تهفو إلى ديار الحجاز طوال
الصفحه ٣٣ : أمير مكة إلا أن أمر بقراءة الرسالة
المرسلة أمام الكعبة المشرفة ، وأردف ذلك بالدعاء للسلطان الفاتح ، ورد
الصفحه ٣٤ : العابدين ، ظلت هذه
الوظيفة شاغرة لمدة ما ، إلى أن وصل (إلي العاصمة سنة ٩٠٠ ه ـ ١٤٩٤ م) المولا عبد
الله
الصفحه ٣٦ : الله ملكه). وحرص بعده كل سلطان أن يضرب لنفسه عملة
خاصة به .. (المترجم).
(٢) كانت الصرة التى
يرسلها
الصفحه ٥٠ : نظام ، ونسق معين مع قواتها
، ومدافعها ولا يمكن أن يسمح بأي خلل من القائمين أو المنضمين إلى القافلة أو
الصفحه ٦٧ : الشرق والغرب.
رافق أوليا قافلة
الحج المصرى بعد أن شحن كتبه ، وهداياه مع بعض من عبيده ، وغلمانه فى إحدى
الصفحه ٧٢ : : (٢)
لقد انتشرت
الأخبار ، وتناقلت الأقاويل بين مشايخ الأعراب جميعا ، وكان مفادها أن ... «إن هذه
السنة تختلف
الصفحه ٧٥ : .
ويسجل التاريخ أن
سيدنا آدم قد قام بزراعة ديار حوران هذه ولذلك فهى منطقة خصبة ، مباركة ، كثيرة
المحاصيل
الصفحه ٨١ : تتصف بالتدين والإستقامة. وكان يبدأ رحلته
وسط احتفالات آلاى الصرة. وبعد أن يقوم بتوزيع الصرة على أربابها
الصفحه ٨٦ : :
تخضع لسيطرة
صوباشى (١) قلعة الكرك من أعمال القدس. أهلها غلاظ ، عصاة حتى أنه ما
أن بدت قلعة القطران
الصفحه ٩٤ : إلى هذه
المنطقة ما لم يجدوا ماءا بها فإنهم لن يجدوا له أثر فى «شق العجوز» على الرغم من
أن هناك بحيرة
الصفحه ٩٧ :
يمكن للإنسان أن يستخلص منها العبر ، ولم أر مثل هذه الصخور فى أي بقعة أخرى من
ديار العالم ؛ فبعضها
الصفحه ١١٣ :
أوصاف يثرب أى أوصاف
قلعة المدينة المنورة
كانت يثرب مدينة
صغيرة فى بداية عهدها ، وبعد أن هاجر
الصفحه ١١٥ : كتبت العبارة التالية : «إنه
من سليمان وأنه بإسم الله الرحمن الرحيم». وعلى بعد ثلاثمائة خطوة ناحية
الصفحه ١١٧ : الأكرم فى منامهم ، وقد خاطبهم جميعا متفضلا :
[يا أمتى ... إن
كنتم تريدون شفاعتى .. فإنى لست فى حاجة إلى