الصفحه ٣١ :
١٩٠٢ ، ١٩٠٣ ،
١٩٠٧ م) ـ كتاب من أمتع كتب الرحلات وأوسعها يقع في مجلدين صفحاتها ٥٢٨+ ٤٠٧ ـ ٩٣٥
الصفحه ٤٦ : الدفتردار ، ورئيس الكتاب ، والنيشانجى ـ حامل الأختام ـ من أجل
إعداد آلاي الصرة المعتاد خروجها سنويا من
الصفحه ٥٨ : الكريم حتى أتقنه علي يد معلمه ، وشيخه آوليا محمد أفندي ، وحسب قوله
هو ؛ ظل في كتاب سعدي زاده إحدى عشر سنة
الصفحه ٦٠ :
كتابه المشهور كلستان سعدى أي «حديقة سعدى» وهو فى سن ٦٧ من عمره نالت كتبه «بوستان»
، «كلستان» شهرة واسعة
الصفحه ٦٧ : واليا على مصر فى (١٠٨٧ ه ـ ١٢ تموز سنة ١٦٧٦ م). وفى
إعتقادى أن كتاب «سياحتنامه» أوليا چلبي من أدق وأوفى
الصفحه ٩٨ : . وفوق أبواب هذه المدينة ثبتت كتابات عبرية ،
وسريانية ، مكونة من سطر ، أو سطرين ، وهى عبارة عن تواريخ
الصفحه ١٣٦ : تفصيلا عن حمامات المدينة فى
كتاب مرآة المدينة الذى ستصدر ترجمته قريبا بإذن الله. «المترجم»
(٤) الخانات
الصفحه ٢٠٩ :
قصيدة عربية ، مكتوبة بالاسلوب القره حصارى ، وهى بالخط الجلي المذّهب .. وفيما
بين هذه الكتابة المنمقة
الصفحه ٢٢٧ : الباب
المشرّف كتابة ذهبية .. وبينها هذا التاريخ :
(تما بخير مولانا
السلطان البرين ، وخاقان البحرين
الصفحه ٢٤٥ : ؛ نقرأ :
(لا إله إلا الله
ابراهيم خليل الله). وداخل كتابة اخرى ، نقرأ الآية : (.. مِنْ مَقامِ
الصفحه ٢٨٤ : الخامسة والستين ، وهى مدفونه من مدافن المعلا.
وبعض كتّاب السير يعتبرونها هى التى قبلت الإسلام قبل أبى بكر
الصفحه ١٧ : المروزية ، ونقل عن أبي ذر الهروي وهو من علماء مكة ، أنه قال
عند موته : عليكم بكريمة ، فإنها تحمل كتاب
الصفحه ٢٥ : والثقافية والاقتصادية والإدارية. ثم هي كتاب سمر ومحاضرة لما
تخللها من مباحث أدبية وقصص وأخبار ومقطوعات شعرية
الصفحه ٢٧ :
على طريقة كتابة المذكرات يوما فيوما ، منذ أن بدأ فى الرحلة فى بلاد الشام ـ من
مدينة دمشق حتى عاد إليها
الصفحه ٢٨ : الأقصى حج سنة (١٢٤٢ ه ـ ١٨٢٦ م).
وقد أورد رحلته
كاملة صاحب كتاب «المعسول» ـ ج ٨ ص ١٩٧. وهي موجزة جدا