الصفحه ١٤٣ : الناقة
عند عقرها لأن الجمال والنوق التى قدر لها أن تسمع صدى صوت ناقة صالح تنخ باركة ،
ولا تستطيع أن تنهض
الصفحه ١٧٢ : معجزة كبيرة ؛ لإنها تدفقت بناءا على رغبة النبى الكريم ، متخطية
الكثير من الجبال ، والصخور ، والصحارى
الصفحه ١٨٥ : (١) حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقابِرَ (٢) ....)(١) لإن آلاف من الصحابة الكرام مدفونين بها. ولما بدت مآذن ،
ومنارات
الصفحه ١٩٧ : فإنهم تابعون لهذه الصرة ؛
لأن هذه الولاية صحراء بيداء ، والغلال التى تأتيها من الطائف ، والحجاز ، وعباس
الصفحه ٢٠٤ : . وهو باب عال غاية فى الإرتفاع. لإن ماء أمطار الرحمة كثيرا ما كانت تحدث
سيولا فى هذا الجانب. وفوق كمر
الصفحه ٢٠٦ : .. وعلى جانبه الجنوبى
باب مكشوف منقوش. وينزل إلى الحرم بسبع درجات تكوّن سلما .. لأنه اعتبارا من باب
الصفحه ٢١٧ : الكعبة ، وبناها .. وفى مكانها ذكر لهذه الجبال السبعة.
ويقول أن سبب تسميتها بالكعبة لأنها مربعة الشكل
الصفحه ٢١٨ : وتعالى زيارة
مكة والطواف بالبيت الحرام تعظيما وإكراما لأنه سبحانه وتعالى قد أنزله من الجنة
ليكون مقام
الصفحه ٢٣٦ : المسلمون يطوفون من داخل هذه الآعمدة النحاسية. وهم حدود
الطواف. ولا يكون الطواف من خارجها ؛ لإن هذه الآعمدة
الصفحه ٢٣٩ : سوار من
الحديد دائرا ما دار ، ولأن الناس تسحب منه يوميا مئات الآلاف من دلاء الماء نهارا
وليلا منذ أن
الصفحه ٢٥٣ : ؛ ويتفرجون على المدينة ، ويشاهدون معالمها لإنها هى أيضا
تقع على مرتفع عال ، يطل على كل المدينة .. ومن الناحية
الصفحه ٢٧١ : سبعمائة دار من دور مكة وخاناتها آبار مياه عذبة تمنح الحياة لطالبيها
.. لأن مدينة مكة تقع فى واد غير ذى زرع
الصفحه ٢٨٥ : الكريم بن هوازن.
وقبر سفيان بن عبينه ، ويسمونه قبر صفيان الصورى ؛ لإن من يصاب بألم فى معدته ،
فعليه أن
الصفحه ٢٨٦ : البحر فى اسلامبول ، جاءنا خبر
وفاته .. فشملنا الحزن عليه كثيرا ، لإنه كان محبا كثيرا لوالدنا .. والحمد
الصفحه ٢٨٩ : اليوم «جبل عرفه» ، وذلك لأن حضرة أمنا حواء قد هبطت إلى الأرض فى جده
.. وقد سكن آدم وحواء زمنا طويلا فى