الصفحه ١٤٤ : تتوافر فيها المياه من الحفر ، إلا أن أحدا من
المسافرين لا يقربها لأنها تسبب الإسهال ، وبعد هدية تصل
الصفحه ١٩٣ : ينثروا ماء الورد على
الغادين والرائحين فى الطريق العام أمام دكاكينهم .. وذلك لأن أمر معاش أهل مكة
منوط
الصفحه ٢٠٢ : المكرمة ، وبيت الله الحرام تقع داخل واد ضيق ومحدود
يسمى «بكه» ، ودائما إذا ما سالت الأمطار من الوديان
الصفحه ٢٤١ :
عليّ إذا لاقيت
ليلى بخلوة
زيارة بيت الله
برجلاى حافيا)
حقا
الصفحه ٢٢٨ : الحقير ، لم يتيسر له هذه السنة دخول البيت الشريف ،
خوفا من هذا الزحام. ولأن بعض الفقهاء لم يرضوا بذلك
الصفحه ٢٥٦ : . ويحرصون على ذلك عند عبورهم ، لأن هذه العتبة المباركة تقع على الطريق
العام ، ولهذا المسجد منارة ذات شرفة
الصفحه ٢٧٠ : استعمال ماء زمزم فى ذلك ممنوع تماما .. لإنه يستخدم من أجل الإستشفاء ولا
تجوز به الطهاره ، لدرجة أن المكيين
الصفحه ١١ : الشِّتاءِ وَالصَّيْفِ (٢))(١) فكان لقريش رحلتان ؛ رحلة الشتاء ، ورحلة الصيف .. وكانتا
للتجارة .. ذلك لأن
الصفحه ٢٦ : سلطان المغرب الذي تولى الحكم من سنة (١٠٨٢ ه ـ ١٦٧١ م)
إلى (١١٣٩ ه ـ ١٧٢٦) لأنه يدعو له بالنصر وأنه
الصفحه ٥٦ : إكتسبها لمسلكه الديني ، أو الصوفى
الذي لازمه ؛ وذلك لأنه كان من المداومين على حضور جلسات الذكر فى تكية
الصفحه ٩٤ : . محيطها أربعمائة خطوة. كان يجب وضع
جند فى هذه القلعة لتأمين سبل الحياة فى هذه المنطقة ، لأن الذين سيأتون
الصفحه ١٢٦ : ملك دنيوى ، فيجب عليك أن تكون فى وجل ، وخجل ،
وتأدب ، يزيد عن ذلك ألف مرة ، لإنه عليهالسلام ، لم يمت
الصفحه ١٢٧ :
قحافة ، ويتصل نسبه بنسب النبى صلىاللهعليهوسلم عند كعب. لقّب ب «الصّديق» لأنه أول من صدّق النبى
الصفحه ١٢٨ :
والدته ؛ هي جسيمة
بنت هاشم ، وأبو جهل هو خال سيدنا عمر ، وكان النبى المصطفى هو الذى لقبه بالفاروق
، لإنه
الصفحه ١٣٧ : ء ، ولكن له إيوان خارجى ، أما داخله فمفروش
بالأحجار الصغيرة «الحصى» والدعوات فيه مستجابة لإن المصطفى