الصفحه ٦١ : عصره بعد أن كان قد أمضى سبع أو ثمان سنوات فى المدرسة (١) إلا أن علامات التبرم ، والسأم بدت عليه فطلب
الصفحه ٩٩ : ، رطمة قاضية ، أودت بهم ،
وقضت على قصورهم ، وبيوتهم ، إلا قلة ، بقيت سليمة ، ولم يصبها الدمار ، وتلك هى
الصفحه ٢٤٥ : ؛ نقرأ :
(لا إله إلا الله
ابراهيم خليل الله). وداخل كتابة اخرى ، نقرأ الآية : (.. مِنْ مَقامِ
الصفحه ٢٨٥ : من آمن بالرسالة التى أنزلت علي النبي هو أبو بكر الصديق ، والثاني هو الزبير
بن العوام. وهو من المبشرين
الصفحه ٥٥ : محلا يعمل بها أكثر من مائة عامل. ولم يبق منها إلى الآن إلا الإسم فقط ، فما
زال فى الحي شارعا يسمى
الصفحه ١٢٨ :
والدته ؛ هي جسيمة
بنت هاشم ، وأبو جهل هو خال سيدنا عمر ، وكان النبى المصطفى هو الذى لقبه بالفاروق
، لإنه
الصفحه ٢٠٩ : القيزيلباش (١) المنحوسين على هذا الجدار إلا أننا نستطيع أن نقرأ اسم ذى
الجلال ، واسم الرسول واسم الخلفا
الصفحه ٣٣ : أمير مكة إلا أن أمر بقراءة الرسالة
المرسلة أمام الكعبة المشرفة ، وأردف ذلك بالدعاء للسلطان الفاتح ، ورد
الصفحه ١٠٦ : للتشرف بزيارة المسجد النبوى الشريف ، والسلام على
النبى المصطفى ، وزيارة الروضة المطهرة ، والحجرة المعطرة
الصفحه ١١١ : ، وبالقرب من
القبلتين ؛ ألا وهى غزوة الخندق ،. وبنفس هذا الموقع أربعة مساجد ؛ أحدهم هو مسجد «سلمان
الفارسى
الصفحه ١٢٥ : أسلاك فضية ، وحديدية رقيقة ، وتخيل للناظر ؛ أنها زهور
حقيقية ، لا ينقصها إلا روائحها ، ولكن الرائحة التى
الصفحه ١٥٤ : ، والإحتشام.
ثم على الزائر أن
يتوجه بعد ذلك لمشاهدة النخلتين اللتين غرسهما النبى الأمين بيديه الكريمتين
الصفحه ٣٤ : يجلد إلا بأمر من النقيب.
ويأتي بعد نقيب الأشراف ال «علمدار» أي
حامل العلم ، وصاحبه ، وهو أيضا من
الصفحه ٨١ : أمين
الصرة (٢) محمود آغا الطوپ قاپى مائة جملا.
وغرب قرية الطورنا
هذه يوجد قبر النبى دانيال
الصفحه ١٠٤ : تسطر كتب
التاريخ ؛ فإن الغزوة الخامسة للنبى الكريم «صلىاللهعليهوسلم» كانت على قلعة «فديك» فى ديار