الصفحه ٢٧ : م).
ذو المؤلفات
الكثيرة في مختلف علوم عصره ، والذي يعنينا منها ما يتعلق بالرحلات وله ثلاث مؤلفات
فيها
الصفحه ١٨١ :
وبعد كل هؤلاء ،
سار الباشا فى هيبة الغضنفر ، وقد تدثر بفراءه السمّورى الغامض اللون ، وفى خصره
الصفحه ١٨٢ :
النفوس الحشمة
والهيبة ، فى نفس الوقت ، ومن بعدهم رئيس السقائين وقد حمل فى يده مطرة «قربة» من
الصفحه ٤٦ :
أمين الصرة ،
وموكبها :
اعتادت الدولة
العثمانية أن تبعث في شهر رجب من كل سنة وقبيل نهاية القرن
الصفحه ١٢٢ :
المدعو البابا ،
قال فى أسبانيا «مهما تكن التضحيات فإننا سنقدم الغالى ، والنفيس ، وندرب
الفدائيين
الصفحه ١٤٢ :
التى تم فتحها
حديثا ، ويقوم ـ فى حضور شيخ الحرم وملّا المدينة. بتوزيع هذه الحصص على أصحابها
نهارا
الصفحه ٥٨ :
الذى كان قد
إختطفها من كوتاهية ، وأن إحداهن كانت في سراي قايا سلطان ، ولم يذكر شيئا عن
الأخريات
الصفحه ٦٥ :
بنفسه فى بلاد
النمسا ، وهولندا ، والسويد حيث زارها بعد يوهميا. وهذه الحكايات بالرغم مما فيها
من
الصفحه ٧٢ :
الشام [ـ دمشق]
الفيحاء. وقد وصل ألفين من حجاج إيران فى نفس هذا اليوم أيضا. وتم تحصيل خمس عشرة
قطعة
الصفحه ١١٤ : قانونا نص فيه على ما يلى :
«إنه بدون قضاء
مكة والمدينة فلن يكون هناك قاض لإستانبول» وبذلك إرتبطت مكة
الصفحه ١٣٠ : المدينة جميعا ، أغنياءهم وفقراءهم ينتظرون مقدم الحجيج سنويا ؛ ومهما بلغت
الصدقات ، ومهما بذل الإنسان فى
الصفحه ٧٨ : كتخدا بوابى القصر الهمايونى (٢) ومعهما بقية الحجاج الذين كانوا قد تخلفوا بعض الوقت فى
الشام ، قد داهمتهم
الصفحه ١٣٦ : ))(٢) وعلى البعض الآخر نقشت الآية (عَيْناً فِيها
تُسَمَّى سَلْسَبِيلاً (١٨))(٣).
وفى الواقع ؛ ليس
هناك فى
الصفحه ١٤٤ :
وهواء المدينة
ومناخها فى غاية الإعتدال والجمال ؛ فالمحبوب والحبيبة فى غاية الرقة والجمال
والبها
الصفحه ١٧٥ : »
(٢) بقلاجى محمد بك
أمير جده : عمل أميرا على جدة. وكان له قصره في القاهرة. رآه آوليا چلبي عند ما
زار القاهرة