الصفحه ١٤٦ : بالكحل.
أشجار الفاكهة
التى تكثر فى المدينة :
إن بستان صوقوللى
محمد باشا ، وحديقة شيخ الإسلام وغيرهما
الصفحه ٢٢١ :
أوصاف الإحرام
للحرم الشريف :
أولا ؛ فى الجهة
الشمالية اعتبارا من منطقة وادي فاطمه ، ومن المكان
الصفحه ٢٤٠ : فى لذته. ومن يحتسيه فكأن رأسه.
ودماغه قد شحن بالمسك والعنبر .. ولو شرب منه المرء عشرات المرات ، أو
الصفحه ٣٨ :
دخول الحجاز تحت
الإدارة العثمانية :
لقد ظلت إمارة مكة
المكرمة فى أيدى آبناء بنى هاشم ، والذين
الصفحه ٩٠ : أراضى القدس الشريف. بها ثلاثة جوامع ، وحماما واحدا. أهلها
عصاة شداد.
اشتكى الأهالي في
الولاية من خمسة
الصفحه ١٩٦ : يطلقون
البنادق العثمانية ذات البيارق الإثنى عشر. يحبون طائفة الأروام ، لأنهم قوم
شجعان. ووجهاء .. ليس
الصفحه ٢٥٤ : صحيح. وقد تحرر ذلك فى تواريخ القبابطة
، وتاريخ اليونان ، وتواريخ الرومان وكلها تواريخ معتبرة وكان هذا
الصفحه ٢٧٠ : العطش ، ومن يشرب
منه مرة تكفيه لمدة أربع وعشرين ساعة .. ولكن للأغراض الأخرى كسائر الحمامات والتطهر
، فإن
الصفحه ٢٠٣ :
إسما على كل باب من أبواب الحرم ، وحول الحرم الشريف الذى هو كالقلعة الضخمة تسع
وثلاثون بابا فى جهاته
الصفحه ١٨٣ : جاوشية إثنى عشر آلايا (٣) من المشاة ، وقد امتطوا صهوة جياد ، مزدانة ، آعرافها
بزينة براقة ، وقد ارتدوا هم
الصفحه ١٠٠ :
داخل القلعة عشرة
منازل ، وخارجها ما يقرب من سبعمائة منزل سليم ، سقوفها مغطاة بالطين ، آهاليها من
الصفحه ٦٠ : ،
وهو فى مرحلة السراي ، بأنه كان فى حوالي العشرين من عمره ، وكان رشيدا ، نجيبا ،
على علم بمجالس الأدب
الصفحه ٥٨ : الكريم حتى أتقنه علي يد معلمه ، وشيخه آوليا محمد أفندي ، وحسب قوله
هو ؛ ظل في كتاب سعدي زاده إحدى عشر سنة
الصفحه ٦٥ :
بنفسه فى بلاد
النمسا ، وهولندا ، والسويد حيث زارها بعد يوهميا. وهذه الحكايات بالرغم مما فيها
من
الصفحه ٨٧ : ، وخانا ،
وحماما. ولها سوقا صغيرا ، وكانت فى الماضى سجنا يستخدمه السلاطين المصريون. وبها
مزار الشيخ شجاع