الصفحه ٢٨٢ :
يتوفاه الله فى مكة ، فبعد الدفن يقوم كل أحبته ، وأصحابه بالزيارة إلى بيت الله
الحرام ويطوف من يستطيع
الصفحه ١٣ :
وتتركز الآمال حيث
يوجد الملك والسلطان ، اللذان بهما تتيسر سبل الحياة وتحصل الطمأنينة والهدوء فى
الصفحه ١٠٨ : ساكنه أفضل
الصلاة والسلام ـ من أعلى ، وما أن بدأوا جميعا فى التهليل ، والتكبير ، والدعاء
حتى بدأت البعير
الصفحه ٢٣٥ :
فى بيان المقامات
والأبنية الموقرة
التي داخل الحرم الشريف
وعلى الجوانب الأربعة
للبيت العتيق
الصفحه ٢٥٦ : . وجميع الزوار يمرغون وجوههم فى هذا الماء الوردي. وجميع الخدم ينثرون من
المباخر الذهبية ، والفضية الخالصة
الصفحه ٢٩٠ : إلى البيت المعمور ، ويطوفان حوله ؛ ويصعدان إلى عرفات. والمؤرخ إسحاق
يعتقد بعدم نزول سيدنا آدم فى
الصفحه ١٢ : ذلك أيضا تراث في أدب الرحلات الإسلامي الشيئ الكثير ..
وإلى جانب التاجر
، وطالب العلم ، والحاج
الصفحه ١٧ :
بالهوى
وأهديت قلبى
هديا اليه
وقد تحدث في رحلته
عن مكة وعن علمائها.
١٠
الصفحه ٣٧ : ، والظهيرة ، والدشيشة ،
تؤمن من الأوقاف الخيرة الموقوفة على الحرمين الشريفين فى مصر. وكانت القرى
المصرية
الصفحه ٦٦ : ء
والأثرياء وأهل الخير هداياهم لتكون فى عهدة أمير القافلة حيث يوصلها إلى سكان مكة
، والمدينة ومجاورى الحرمين
الصفحه ٦٩ : جواده قد إمتلك مهارة فائقة فى
ركوب الخيل وسباقها ، وكان يتمتع ـ إلى جانب ذلك ـ بروح مرحة ميال إلى
الصفحه ٩٨ : قد عاشوا فى هذه الديار ، وبعثهم الله إلى قوم سمود. وقد
قمت مع سبعين أو ثمانين رجلا بزيارة هذه المدينة
الصفحه ١٢٨ : يصرخون ، ويولولون ، وهم فى حضرة رسول الله صلىاللهعليهوسلم. والواجب ، والأصح ، والاسلم ؛ أن يتصدق
الصفحه ٢٠٠ : . وكانت تسير فيها
الأمور حسب الشرع النبوي الشريف ، ولكن لبعد المسافة .. ومرور الزمن ، تعرضت
المشيخة منذ
الصفحه ٢٢٩ : فى طول الرجل وسمك
جسده ، وهما من الشمع الكافورى .. وتوقدان ليلا ، وسط مائتي فانوس تضاء ، فيتلألؤ
الضو