الصفحه ٢١٥ : ، والتى يسميها الناس «منارة باب العمرة». وقد شرع الآذان
منها فى بادى العصر. ولكن يؤدى الآذان حاليا من
الصفحه ٢٧ : ، وقد سجل مشاهداته عن الحجاز من اليوم الثالث والثمانين
بعد المئة إلي يوم عودته إلي دمشق في اليوم الثامن
الصفحه ٢٢٠ : هؤلاء الخلفاء ، وظل الله فى الأرض من الملوك ، والسلاطين ، والأمراء
بتوسيع مكة المكرمة ، وترميم الحرم
الصفحه ١٣٩ : والوجاهة ،
ويعتبر لقبا بين التركمان ، وعلى الخصيان ، والطواشية ، وعبيد الباب .. وحدم
الحريم فى القصور
الصفحه ٤٧ :
دار السعادة التي
أعدّت في الديوان ، وفيما بين بوابتي باب الهمايون والبوابة الوسطى ، .. وعقب وصول
الصفحه ٢٩١ : فى هذه القلعة الداخلية.
بابها مكشوف على ناحية قلعة اليمن. كما أن لها باب مطل على ناحية الشرق. ولها
الصفحه ٤٨ :
يستقبلهم أمين
الصرة .. ويكون فى هذه اللحظات قد إرتدى ، هو ورئيس السقاة خلعتيهما. فتسلم إليه
الصفحه ٢١٢ :
وعلى الجانب ٧٦
عمودا اسطوانيا. وفى أركان المسجد الشريف أربعة اسطوانات وبداخل الحرم أمام باب
الندوة
الصفحه ٤٩ :
يمكث أمين الصرة
مدة فى أسكدار ، لإستكمال نواقصه ، ثم يستأذن بالتحرك ، وبعد السماح ، والإذن من
الصفحه ١٩٥ : الحرمين الشريفين).
وكان ذلك يوم جمعة. وقام ابن كمال باشا بالخطبة فى ذلك اليوم فى مصر.
خلاصة الكلام قد
الصفحه ١٧٧ : ، وآغا الابريق.
وهؤلاء أعلى الرتب داخل السراى ، وآغا
الباب يكون فى رفقة السلطان دائمآ. ولا يتخلف عن
الصفحه ١٨٠ : مكان. وبينما هؤلاء الجند يصطفون هكذا ؛ فى شكل بديع
محتشم ، سار جند الشام ، فوجا ، فوجا ، وقد إمتطى
الصفحه ٢٣٦ :
آل عثمان ؛ ووهب
القلاع التى فتحها فى الهند إلى سلطانها .. وعاد من الهند منصورا ، ومظفرا ،
ومحملا
الصفحه ٢٤٤ :
وسطوة آل عثمان
الذين يسروا الحج ، وسيروا المحمل ، ومكنوا سبعين ألف حاج من التجمع ، والوقوف فى
الصفحه ١١٩ : باب روعة فى الفن ، صنع من النحاس الأصفر المصقول.
وما أن يلج الزائر من باب السلام ، إلى الداخل حتى يرى