الصفحه ١١٠ : الْعَتِيقِ (٢٩))(١) فى حقها.
ففى السنة الرابعة
عشر للهجرة النبوية ، وبينما كان النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٥٣ : ، صلىاللهعليهوسلم كالدرة الفريدة ، يصعد إليه بسبع درجات ، فى فناءه النخلة
التى غرسها المصطفى بيديه الطاهرتين ، وكذا
الصفحه ١٦٢ :
ويؤدّى فيه الحجاج
ركعتين سنة الإحرام ، والمسجد مفروش من الداخل بالرمل ، وفى هذه المنطقة ؛ يرتدى
الصفحه ١٠٢ : من رفاقه. سارت القافلة فى هذه المرحلة سبع عشرة ساعة.
منزل البئر الجديد
:
والدة السلطان
محمد
الصفحه ١٦٤ : ، توقف فى هذا المكان ، ثم صعد
إلى ذلك الجبل ، وتوجه إلى الله ، بالدعاء لنصرة جند الإسلام. ويكثر معدن
الصفحه ٢٧١ :
فيها المياه. ومن
الثابت أن عيون المياه ، وينابيع الحياة التى تجرى فى كل الخانات ، والحمامات
الصفحه ٤٤ : عليها تيسير الحج أمام الراغبين فيه ، فأنشأت الآبار ، وآقامت الحصون ،
وشجعت على إقامة الخانات ، وأقامت
الصفحه ٨٦ :
الفور ، واستمرت
فى سيرها ، أربعة عشر ساعة ، حتى دخلنا فى ممر ضيق ومضيق مهول.
قلعة الفطران
الصفحه ١٦١ : ويسقون دوابهم ، ويغتسلون فى مياهها ، ويحرمون اعتبارا
من هذا الموقع. وداخل بساتين النخيل ، مكان جميل
الصفحه ١٦٣ : ، أطلق
الآهالى على هذا المكان اسم «مصطبة الغزال». صلينا ركعتين فى هذا المكان أيضا ، ثم
مضينا ثلاث عشرة
الصفحه ٢٢٦ : ، فأنت
محتاج للمشاهدة والرؤية .. وجملة النقوش (لا اله إلا الله محمد رسول الله). وكما
سبق السبك فى أوصاف
الصفحه ٢٧٥ : ..
وقد حدث فى عصر
قايتباى سلطان مصر ، وبسبب حركة عصيان ، قام قايتباى بإرسال إثني عشر ألفا من
الفرسان
الصفحه ٢٧٨ :
تسيرو يسير من
خلفها ما لا يقل عن خمسمائة فتى وفتاة فى سن الكتاب .. يرددون كلمة أمين .. أمين
فقط
الصفحه ٢١٩ : المشرفة. وكان عبد المطلب آنذاك فى العشرين بعد المائة من عمره ..
وهو جد الحبيب المصطفى .. وكان حضرة المصطفى
الصفحه ٧٦ :
قلعة مزيرب :
شيد هذه القلعة
حاتم الطائى فى زمن سيدنا أبى بكر الصديق (رضى الله عنه). والقلعة