الصفحه ٢٨٣ : الرائعة العمارة. كما أن حضرة
جد الرسول الكريم عبد المطلب مدفون فى هذا المكان ، وقد توفى عن مائة وعشرين سنة
الصفحه ٢٤٣ :
الإلهى .. ويسير الخطيب بكامل الوقار ، والأبهة ، وقد تدثر بالرداء المحمدى ، وفى
يده سيف لا مع ، يتقدم على
الصفحه ١٠١ : المكان حتى نادى المنادون «... يا أمة محمد ... إننا سنمر الليلة من بين
يهود خيبر ، إنهم يشربون دماء محمد
الصفحه ١٢٣ : . وأجبر هؤلاء الملاعين على الكلام ، فأعترفوا قائلين : «.. نحن من
رهبان أسبانيا .. منذ أن ظهر دين محمد
الصفحه ٣٣ : علي
ذلك ما قام به السلطان محمد الفاتح ، من مراسلات مع أمير مكة ، عن طريق العالم
الجليل الحاج محمد
الصفحه ١٧٧ : محمد الفاتح برعاية ، وتدريب ، وتربية كلاب الصيد. ثم انخرطوا فى
صفوف الجيش المذكور ، وآضحوا من عمدة
الصفحه ١٧٨ : مكة بالموكب
المحمدي ، ولنصعد إلى عرفات معا).
__________________
(٦) طيش آغالرى : Dis A\'galari
الصفحه ٢٠٥ : كان فى زمن الجاهلية ، فى هذا الحي دير ـ
«معبد» لليهود. ولقد تهدم بعد الرسالة المهدية المحمديّة. وفى
الصفحه ٢٥٢ :
.. يا رب بحق ماء وجه هذا اليتيم محمد أغثنا .. وأنزل علينا الماء .. وعند ما سمع
محمد هذا ، سجد لله ، وعند
الصفحه ٢٥٦ : اللوحات قصائد مدح نبوي ، و (لا إله إلا
الله محمد رسول الله) وقد قمت أنا العبد الحقير أيضا بتسطير الإسم
الصفحه ٥٦ :
ثنايا كتاب الرحلات التي قام بها فيما بعد.
وكلمة «درويش»
التى تسبق ، أو تلحق باسم «محمد ظلي» لا بد أنه
الصفحه ٩٠ : الكاسر
الذى هاجم النبى محمد صلىاللهعليهوسلم قبيل البعثة عندما كان متوجها إلى البصرة للتجارة فنهره
الصفحه ١٣٨ : ، وإبراهيم ، وكان
يعد السلطان محمد الفاتح. وقد أراد الأول بزواجه من إبنة شيخ الإسلام أن يجعل نسله
يكون من
الصفحه ٢١٥ : ،
ويؤدى منها الآذان المحمدي للصلوات الخمس صبحا ومساءا وأقدم هذه المآذن هى تلك
التى تجاور باب العمرة
الصفحه ٢٨٠ : فوق بهجة. وما أن تمت قراءة الفرمان الذى
أصدره السلطان محمد خان الثالث ، حتى أوقدوا القناديل ، والمشاعل