الصفحه ٢٢٥ : بكسوة من
الديباج .. وبمرور الآيام خربت الأوقاف التى كانت موقوفة عليها ، إلى آن قامت
السيدة شجرة الدّر
الصفحه ٢٣٥ :
فى بيان المقامات
والأبنية الموقرة
التي داخل الحرم الشريف
وعلى الجوانب الأربعة
للبيت العتيق
الصفحه ٢٣٩ :
ففيه ثقب ، أو
فتحة ، يتدلي منها دائما دلو .. ومن تاقت نفسه للشرب من ماء زمزم فما عليه إلا أن
يدلى
الصفحه ٢٤٤ :
عرفات وبحيث يحيط المستمع بقوة ونفوذ آل عثمان ، وخدماتهم لدين الإسلام. ثم ينزل
الخطيب من على المنبر
الصفحه ٢٤٦ : الكافوري ، فيزدان الحرم بنورها
، وتزدان هى بوجودها داخل الحرم. وقبة قدم النبى هذه لها باب مكشوف أى مطل على
الصفحه ٢٦٦ : » الخاصكية ، نجد آعتاب الشيخ عبد القادر
الجيلانى .. تكية عظيمة ، ومبنى متين. نعمها مبذولة على الغائد والرائح
الصفحه ٢٦ : اجتمع بالشيخ عبد الله بن سالم
البصرى المتوفى سنة (١١٣٤ ـ ١٧٢١ م).
وعلى كل حال
فالمؤلف من أهل القرن
الصفحه ٣٥ : «باليق
حصارى» أي قلعة باليق من آعمال آنقره علي مكة المكرمة (٣) ، وكذلك أوقف في وصيته المؤرخة بآواخر رجب
الصفحه ٤٦ : ، وكمية من الهدايا تحت مسمىّ الصرة ، وأطلقت على الموظف المكلف بتوزيعها
لقب «أمين الصرة ..
وكانت الصرة
الصفحه ٤٧ : يتم إلباس الخلع ، وتوزيعها علي المدعووين من طرف الآغا.
ـ خلال هذه المدة
يقوم كاتب الآغا ، ومفتش
الصفحه ٨٤ : ، ولكننا سنتأخر يومين فى هذا
الطريق ..». فغضب الباشا وزمجر قائلا .. «إننا ونحن على هذه الحالة قد تأخرنا
الصفحه ٩٣ :
عشر ساعة.
منزل قلعة حيدر :
يسكن بها العرب
الحيدريون ، وحسب رواياتهم أن سيدنا على رضى الله عنهم هو
الصفحه ٩٩ :
كفروا بسيدنا صالح ، ولم يؤمنوا به ، ولم تلن قلوبهم ، إلى الإيمان ، جاءهم النذير
من ربهم ، على شاكلة صوت
الصفحه ١٠٨ : ، وأخذوا يرددون «الصلاة والسلام عليك يا
رسول الله». والطريف أنه ما أن رأى الحجيج قبة المسجد النبوى ـ على
الصفحه ١١٨ : مستقره ، اشتط فى جمع الضرائب للصرف منها على القلاع
التى أنشأها فى حلب والحجاز ، وشق القنوات ، وحفر الآبار