الصفحه ٨٠ : وتلتئم كل جروحه.
فى الصباح الباكر
، وفد مشايخ العرب على الباشا ، وأخبروه قائلين : [يا معالى الوزير
الصفحه ٨٦ : ، ومزارقهم نحونا. وعلى الفور قام فرساننا
بالرد عليهم ، وأمطروهم بوابل من الرصاص ، فقتل إثنان منهم وفر الباقون
الصفحه ٩١ : قوامها مائتى نفر على رأسهم چورباجى من قوة انكشارية الشام.
داخل القلعة مائتى حجرة ، ومسجدا وحماما. وكان
الصفحه ١١٤ : قانونا نص فيه على ما يلى :
«إنه بدون قضاء
مكة والمدينة فلن يكون هناك قاض لإستانبول» وبذلك إرتبطت مكة
الصفحه ١٢٩ : المناصب العالية كالصدارة ، والوزارة فى العهد العثماني أمثال على باشا
الخادم ، وسليمان باشا الخادم.
وقد
الصفحه ١٤٥ : :
وتقع على طريق (خليص). وعلى الرغم من أن
المسافة التى بينها وبين استراحة طارق كلها جبال صخرية صلبة صعبة
الصفحه ١٥٥ : ء ، وفتيات المدينة ، يعرفن هذا الحوض ، ويغتسلن فيه.
ولذا فإن الآهالى يطلقون على بستان الخضرتين هذا (بستان
الصفحه ١٥٦ : الضعيف مع كل الرجال «نية الغزو» واستللنا
السيوف واضعين إياها فى خصورنا.
وفى شمال الموقع ،
وعلى بعد يبلغ
الصفحه ١٨٧ :
وقد نزلت آية
كريمة ، من قبل رب العزة ، والجلال ، بواسطة جبريل الأمين ، على الرسول الأكرم ؛
عن
الصفحه ١٩٢ : ـ «اللؤلؤ ..» كما يسمونه .. ويؤدى إليه طريق عام .. أو
هو نفسه طريق عام .. سوق طويل المتاجر على الجانبين
الصفحه ١٩٥ : ء الذين تعاقبوا ؛ وهم حريصون على أن
يمنحوا خطا شريفا لكل من هو مشرف بالإنتساب إلى نسل النبي ، وإذا ما أصبح
الصفحه ١٩٦ : » وسيطروا على
مقاليد الحكم. وفى مرات عديدة يكون لهم الآلاف من العبيد البدو العرايا .. ولكن
ليست لهم علوفه
الصفحه ٢٠٠ :
مصر أو وزيرها.
وهو يسيطر على جده بمن معه من القوة التى يبلغ قوامها خمسمائة فردا. والسلام.
أوصاف
الصفحه ٢٠٤ :
أما الباب الرابع
فهو ؛ «باب على» كما يسميه الآهالى أيضا «باب بنى هاشم». وبه تتم أبواب الجهة
الصفحه ٢٠٨ :
الرحيم (إِنَّ الصَّفا وَالْمَرْوَةَ
مِنْ شَعائِرِ اللهِ ..) وعلى الباب الثانى : «فمن حج البيت أو اعتمر