الصفحه ١٦٨ : أبناء إبراهيم (عليه التحية والتكريم).
وبعد مغادرة عيون القصب تصل القوافل إلى
منطقة (شرم) ومنها إلى
الصفحه ١٧٢ :
عنتر حربا ضروس فى
هذه القلعة ، ثم انتقلت القلعة إلى أيدى بنى هاشم «الهاشميين» ثم فتحها سيدنا على
الصفحه ١٧٣ : ، وبعض أصدقائه ، لما
لقيه من عناء على يد المشركين ، أرسل المشركون أمثال أبو لهب ، وأبو جهل ، رجلا
يدعى
الصفحه ١٨١ :
كنانته ، وعلى رأسه العمامة السليمية ومن خلفه آغواته تهتز الأرض والسماء من وطأة
أقدام خيولهم الكحيلة. وفى
الصفحه ٢٠١ :
، بكل تجهيزاتها ومعداتها الكاملة ، وذخيرتها ، وظلوا لحراسة بيت الله الحرام ،
والحفاظ عليه .. كما كانوا
الصفحه ٢٠٣ :
من سيلان مياه
السيل العرم. فرحمة الله عليه .. ولسوف نسجّل لكل سلطان فى حينه ما قدّمه من حسنات
الصفحه ٢٣١ : الحجر الأسود. وكان الحبيب المصطفى يؤم الصلاة من
الحطيم .. ويعد مكان السجدة ، هناك إشارة على يمين هذه
الصفحه ٢٣٧ : خطوة ، وهو محفل عال كالقصر ، يصعد إليه بسلالم حجرية
، مقامة على آعمدة موزونة. وعلى جوانبه الأربعة حواف
الصفحه ٢٥٧ : البيت السعيد ، وأمها هى خديجة الكبرى .. وقد تزوجت بسيدنا على رضى الله
عنه فى السنة الثانية للهجرة
الصفحه ٢٥٨ :
الكلام فالمكان مكان زيارة للخاص والعام .. وهو قريب من منزل والدة الرسول الكريم
عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٢٨١ :
الندابات بالدفوف
.. ويفعمون بالمكان بصيحات التوحيد على مقام الحجاز .. وفى هذه اللحظات ؛ يكون
الصفحه ٢٨٨ : إليّ على الفور مفاتيح الكعبة
الشريفة .. وإلا فنحن لسنا فى حاجة إلى متاعه ، أو هداياه .. وما أن وصل
الصفحه ٥٠ : مكة المكرمة
، فيقبل الأمير الفرمان ، ويضعه على رأسه ثم تقرأ رسالة السلطان علنا فى منى .. ثم
تقدم
الصفحه ٦١ :
قضى آوليا فى
السراي أربعة أعوام ، تعلم فيها الكثير من العلوم والفنون ، وتعرف على الكثير من
رجالات
الصفحه ٦٤ : ملك أحمد باشا واليا على «وان» فتوجه فى معيته ،
قريبه أوليا چلبي.
وظل فى جنوب
الأناضول من (١٠٦٦ ه