الصفحه ٦٥ :
البلاد ، وعلى مدى سعة إطلاع الرحالة أوليا چلبي. وبعد أن عاد من هذه البلاد كلف
بمهام التفتيش على قلاع
الصفحه ٦٨ : كل ما
يصادفه من آثار وأطلال. كما كان يعود إلى ما سجله أو رجع إليه من مراجع فى كتبه
السابقة على حد
الصفحه ٧٧ :
القانونى. (١) ولكن يجب الحذر التام منهم فهم يسرقون الكحل من العين على
حد تعبيرهم.
أخذ الباشا
الصفحه ٨٧ : (٢). وقد اشترينا. على عجل ، بعض المأكولات والمشروبات من هنا
، وما أن لاح لنا أن الحجاج ينسحبون فوجا فوجا
الصفحه ٩٨ : بحرا ، جفت مياهه مع مرور الزمن ولم يبق سوى بحر السويس [والله
على كل شئ قدير]. وتحركت القافلة من هذه
الصفحه ١٠٢ : النباتات المسهله. ويطلقون على هذا الوادى «شعيب النعام»
وهو مكان كثير الكلأ ، وحسب الكتب الدينية كان موسى
الصفحه ١٠٣ : تدفعوا فسترون ماذا تشربون من هنا حتى
المدينة .. علاوة على ما بالطرق من عوائق» وما أن سمع الباشا هذا
الصفحه ١٠٤ : فى الرمال ، كما لو كانت تسبح فى البحر. ويطلق
الآهالى عليها «هدية المائدة». (١)
لم تتوقف القافلة
هنا
الصفحه ١٥٨ :
القدمين ، ولا
يمكن أن تكون الزيارة ظهرا ، حيث أن الأرض ، وما عليها ، من رمال ، وتراب تكون
كالنيران
الصفحه ١٨٥ :
وصل موكب حسين
باشا إلي وادى «أبطح» ومر بالمكان المسمى «المعلا» ، وعلى جانبى الطريق إصطف مئات
الصفحه ١٩٣ : ينثروا ماء الورد على
الغادين والرائحين فى الطريق العام أمام دكاكينهم .. وذلك لأن أمر معاش أهل مكة
منوط
الصفحه ٢٠٩ : ، يسجل سوّاح العالم هذا التاريخ :
أمر بتعمير سلطان
مراد خان عز نصره.
وعلى الرغم من
آثار تعدّيات
الصفحه ٢٢٠ : .. بل تحط أسرابا ..
أسرابا بين الحجاج ، ولا تخاف هى من أحد ، وأحيانا تحط على رأس حاج ، وآحيانا على
ظهر
الصفحه ٢٤٢ : ... ويقولون ، والعهدة على الراوي ؛ أن الرسول الكريم قال صلىاللهعليهوسلم .. رحم الله أم اسماعيل لو تركت ما
الصفحه ٢٤٩ : الذى يسمونه «شبكه». وفى الناحية الجنوبية ؛ وعلى طريق اليمن ، ينتهى
عند المكان الذى شهد المولد الشريف