الصفحه ٢٥٩ : استشهاده كانت
السنة الأربعين بعد الهجرة النبوية. كانت مدة عمره السعيد ، ثلاث وستون سنة ،
استشهد على حين غرة
الصفحه ٢٦١ : . وأنجب فيه الأولاد والأنساب. وكان يطلق على آل مكة آنذاك «قوم جورهم» وقد
أتوا أولا من اليمن ، وتمكنوا من
الصفحه ٢٦٢ : والفارسية والدرية) وكان صاحب الرسالة عليه الصلاة والسلام يتكلم
الفارسية. ويسمونها أيضا الپارسية ، والغازية
الصفحه ٢٨٦ :
فى هذا المكان المرقوم.
كما قمت أنا العبد
الحقير بزيارة المقامات التى أمكننى التعرف عليها للعلما
الصفحه ١٠ : مراكزه المضيئة .. كان طلاب العلم يتحملون من المشاق
فى سبيل الحصول عليه ، ما يحملنا على إحترامهم
الصفحه ١١ : اللفتات
التى نعثر عليها فى كتب الرحلات هي التي تميز الرحّالة عن الجغرافي .. فالجغرافي ؛
يسأل ، ويستقصي
الصفحه ١٦ : ـ ١١٥٤ م) سمع بمكة من الحسين بن علي الطبري وعبد الباقي
الزهري ، وعنه أخذ كتاب «الاحياء» عن مؤلفه الغزالي
الصفحه ٣٠ :
كتابه «دليل الحج» المتقدم ذكره).
٣ ـ التحفة
اليمنية في الأخبار الحجازية : لمحمد اليمني بن علي بن عرعار
الصفحه ٣١ : أوفي الرحلات تفضيلا عن أحوال الحجاز العامة في ذلك العهد ـ على
ما فيها من أخطاء ـ وقد طبعت طباعة جيدة
الصفحه ٤١ : ءا عليه يتم إختيار الشريف
الجديد من بين الأشراف وبتأييد من قاضي مكة ؛ وولاة كل من مصر ، والشام ، وجده
الصفحه ٤٣ : الحكام العثمانيون بنفس الأصول ، والقواعد التى
كان يحكم على منوالها الأشراف في العصر المملوكي ، وأبقوا على
الصفحه ٤٥ : تتغير من عصر إلي عصر .. مع مراعاة التقفية
مع اسم الأمير .. وتحرص كل المراسلات على الإشارة إلي إنتسابهم
الصفحه ٥٥ : صنع الله أفندى (١) وهو الذى أطلق عليه لقب آوليا ، ثم إنضم إلي الحفل كيسوه
دار محمد أفندى ، وكان شخصا
الصفحه ٥٦ : إكتسبها لمسلكه الديني ، أو الصوفى
الذي لازمه ؛ وذلك لأنه كان من المداومين على حضور جلسات الذكر فى تكية
الصفحه ٦٢ : طرابزون فى صحبة
كتنجى عمر باشا الذى عيّن واليا عليها ، وكانت رحلته الثالثة هذه عن طريق البحر
الأسود فى