الصفحه ١٣٥ : الدين سلطان ، وقد كتب على بابها الآية الكريمة (وَمَنْ أَرادَ الْآخِرَةَ وَسَعى لَها
...) وتحت الآية (أمر
الصفحه ١٤٠ :
أوقف كل من سليم فاتح مصر ، وسليمان ، ومراد الثالث ، والسلطان أحمد ، عليها
أوقافا ، كثيرة فى مصر
الصفحه ١٤٦ : (١)
سيدات المدينة ؛
جميعهن يرتدين الملابس الحريرية الزرقاء ، والشباشب ، ويتدثرن بالإيزار الأسود ،
ويضعن على
الصفحه ١٥١ :
بالرضاعة.
ولقد قرأنا على
أرواحهن الطاهرة سورة النساء ، وتأسينا بهن ، وبمن فى حضرتهن من الصحابة الميامين
الصفحه ١٥٩ :
أوصاف زيارة
الوداع :
بعد أن تتم جميع
الزيارات ويشترط على الزائر أن يغتسل ، ويلبس ملابس طاهرة
الصفحه ١٦٥ :
والحطب إلى منزله
، جلست على صخرة لتلتقط أنفاسها ، وظنت أنها قد وضعت الحطب على الصخرة ، ولكن
الحطب
الصفحه ١٦٦ : . (المترجم)
(١) موللامكة : منلا
؛ لقب علمي كان يطلق على من يحوز على رتبة واختصاصات المولوية ـ المشيخة. ثم
الصفحه ١٦٩ : يمضى ، ثم
يمضى ، وتكون عودته منوطة بحظه الميمون ، لذلك أطلقوا عليها وادى ميمون ، تشرق
الشمس ، وتغرب فى
الصفحه ٢٠٦ : ، من هذا الباب وتحت القباب ، وعلى بعد عشرين خطوة يكون «باب حزور». وهو
عبارة عن بابين متجاورين .. وهو من
الصفحه ٢١٠ : مقامة على أعمدة. وأمام كل
باب صفّات مختلفة. وتحيط هذه الصفّات حول الحرم. وبعض الغرباء والمسافرين يسكنون
الصفحه ٢١٤ :
أوصاف أبدان الحرم
الشريف :
أولا يقع على
الجانب الشرقى للحرم الشريف ١٦٢ شرفه ، ٢٧ منها مبنية من
الصفحه ٢١٥ :
المؤذنين. وعلى كل منارة من منارات الحرم الشريف السبع ، هناك سبعة رؤساء مؤذنين
يستطيع كل منهم أن يؤدى الآذان
الصفحه ٢١٦ : جديد على طابقين من الحجر الأصفر .. وكان أمره أن تكون منارة رائعة.
ومن يتفحصها فكأنها شجرة السرو السامقة
الصفحه ٢١٧ : ـ بعد الإطلاع على بعض الكتب المعتبرة ، وأوصاف مكة
المكرمة ، ـ أن أدون بعض من أحوال مكة ، وتجرأت على ذلك
الصفحه ٢٢١ : المسمى عمره أربعة آميال من
مكة ، وتدخل هذه المسافة فى حرم مكة المكرمة. وعلى طريق جده بعشرة أميال .. ويمتد