الصفحه ١٦١ : على :
مكان مسطح واسع ،
بالقرب من أودية كبيرة ، وقد قام سيدنا على ، كرم الله وجهه بحفر بئر واسع عذب
الصفحه ٢٥٨ : المدينة إلى الكوفة ، وسكنها .. ويلقبونه فى بلاد العراق
(أسد الله الغالب على بن أبى طالب كرم الله وجهه
الصفحه ١٣٩ : ؛ يوجد سبيل الآغا (١) ، وقد نقش على نافذته الآية الكريمة (وَجَعَلْنا مِنَ الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ
حَيٍ
الصفحه ١١٧ : الشريف إلى جامع فسيح ، وأقام جدارا
للقبلة ، ثم أعقبه سيدنا على كرم الله وجهه فزاد فى اتساعه (١) ثم الوليد
الصفحه ١٧٢ :
عنتر حربا ضروس فى
هذه القلعة ، ثم انتقلت القلعة إلى أيدى بنى هاشم «الهاشميين» ثم فتحها سيدنا على
الصفحه ١٩٣ :
الدكاكين التى يرحب أصحابها بهم قائلين «أهلا .. وسهلا ..» ويعظمونهم .. ولا بد أن
ينثروا عليهم من ماء الورد
الصفحه ١٥١ : إلى ربه مقاما آخر له بالقرب من جسد
يعقوب على الطريق بين الشام والقدس كما أن له مقاما آخر فى الإسكندرية
الصفحه ١٤٩ : ، ومدفون بالقرب من
السيدة عائشة ، ثم عبد الله بن جعفر بن أبى طالب وهو شقيق سيدنا على كرم الله
وجهه. ثم
الصفحه ٦٥ :
سراى) وشارك عادل كيراى فى بعض حروبه ، ثم عاد بطريق البر إلى استانبول. ومضى فى
هذه الرحلة ما بين (١٠٧٤
الصفحه ٢١٩ : .. فأدرك قوم قريش أن الله قد أنزل بهم العذاب .. فذهبوا فى الحال إلي
عبد المطلب .. وطلبوا منه أن يصطحبوا
الصفحه ٢٧٤ :
مصادره. كما أن بعض حدائق مكة ؛ كالتى فى المعلا والأبطح ينزل بعض من فواكهها
وخضرواتها إلى أسواق مكة. وداخل
الصفحه ٧٩ : غير القادر فلا تكليف ولا جناح عليه ...».
صادق الجميع على
ما قاله الباشا. قرأت الفاتحة. وعاد قسم من
الصفحه ٥٠ : الدفاتر التى تحتوي على مقدار الصرة ، وكيفية توزيعها إلي الشريف .. وبناءا
على ما هو مذكور فى هذه الدفاتر
الصفحه ٢٤١ : لنجدة
فلذة كبدها .. وأخذته فى آحضانها .. وحمدت الله آلاف المرات على ظهور الماء .. فشربت
آمنا هاجر
الصفحه ٩١ : الماء ساخنا ، وهى مياه مباركة ، من شربها وهو مصاب بالإسهال
يشفى منه فورا بإذن الله ، وعلى حافتها ، مصلى