الصفحه ١٠٠ : .. وصدر أمر إلى الآهالى مفاده «على كل من الآهالى
أن يخرج ما فى بيته من بضائع إلى السوق ، وإلا ستقطع رأسه
الصفحه ٨٣ : كثيرا من سباع صحراء بغداد تفد إلى هذه البقاع. ولكنى لم أر أي منها. وقد مررنا
من هذه المناطق على عجل
الصفحه ٢٤٢ : ء زمزم لكانت جارية ..
وعلى الجانب الأيمن من ماء زمزم ، وبجانب الجدار الخارجي ، يوجد سلم متصل بالبيت
الصفحه ١٤٠ :
رأيت أن هناك سبيل
ماء ، ملحق بكل خان ، أو مدرسة ، وتجلب مياهها من ماء «عين الزرقاء». كما يوجد بها
الصفحه ٩٢ : الشام. تحتوي على جامع ، وحمام ، وعين ماء ، كما أن
هناك نبع كبير فى غرب القلعة ؛ وهو من مآثر الرسول
الصفحه ٦٨ : كل ما
يصادفه من آثار وأطلال. كما كان يعود إلى ما سجله أو رجع إليه من مراجع فى كتبه
السابقة على حد
الصفحه ١٧٧ : الطواشية البيض ، ويوجد تحت إمرته ما بين ٣٠
ـ ٤٠ غلاما من الذين يطلق عليهم «غلمان الباب». وهم يتلقون الأوامر
الصفحه ٨٩ : انكشارية
الشام (١) ، ثم تمكن الأعراب من قتل محافظها ، والإستيلاء عليها
الصفحه ١٤٦ : يتحركون من آبار
على إلي (سمحان) ، ف (سمحان) ، ف (جبل مفرح) ف (قريش) ف (قبور الشهداء). ومن قبور
الشهداء إلى
الصفحه ٢٣١ : الحجر الأسود. وكان الحبيب المصطفى يؤم الصلاة من
الحطيم .. ويعد مكان السجدة ، هناك إشارة على يمين هذه
الصفحه ٢٢٣ : وعشرين ذراعا ، ومدار الحجر خمسة عشر ذراعا ،
ويسمونه الحطيم .. وعلى الجهة الشمالية من الكعبة الشريفة يقع
الصفحه ٢٤٧ : عليهالسلام ، وما بعده. وتتناول ما دار حول البيت المعمور من حروب ،
وجدال ، ونضال للتمكن منه ، والسيطرة عليه
الصفحه ١٧٣ : «سراقة» خلفه لقتله وأعطوه ما طلب ، من مال مقابل ذلك. وبينما كان سراقة يود
أن يجهز على النبى الأمين بسيفه
الصفحه ٩٣ : الذى بناها ، ثم جددها حيدر
باشا والى الشام. (١) وهى عبارة عن قلعة رباعية الشكل على حافة جبل أملس ، مطلة
الصفحه ١٥٨ : النبى من مكة إلى المدينة ، بيان ما يجب أن تكون عليه أمة
محمد ، ثم بيان بالنصح والارشاد. انظر