الصفحه ١٠٢ : ، العاتية ، مرة واحدة على الدنيا ، فاقتلعت قوم عاد ، وقطّعت أوصالهم ، ثم
هدأت
الصفحه ٢٧١ : ـ سبيل السلطان سليمان خان. ينزل إليه بسلالم مكونة من ثلاثين
سلّمة حجرية. عين فيها الماء سلسبيلا ولكنها
الصفحه ٢٩٩ : .......................................................... ٦٨
٤
ـ رحلة آوليا چلبى إلى الكعبة المشرفة وبيان المراحل التى مر بها من الشام الفيحاء
حتى بيت الله
الصفحه ٢٧ :
م) إلى يوم عودته إلى دمشق خامس صفر سنة (١١٠٥ ه ـ ١٦٩٣ م) ـ على ما جاء فى تلك
الرحلة.
وتعتبر رحلته ـ أو
الصفحه ١٧٨ : إلى من قدّم خدمة خليلة للدولة من كبار موظفيها.
كما أنه يطلق على ما يلبس فى المراسم
الرسمية من
الصفحه ٢٣٦ :
آل عثمان ؛ ووهب
القلاع التى فتحها فى الهند إلى سلطانها .. وعاد من الهند منصورا ، ومظفرا ،
ومحملا
الصفحه ١٨٩ : ، ومهما كانت قدرتك علي شرب ماء زمزم .. فاشرب .. وأشرب علي نّية
ما تشرب من أجله واصبب من ماء زمزم ـ قبل
الصفحه ١٠٣ : تدفعوا فسترون ماذا تشربون من هنا حتى
المدينة .. علاوة على ما بالطرق من عوائق» وما أن سمع الباشا هذا
الصفحه ١٣٧ :
مشقة جامة فى سبيل
الحصول على الماء. ويعرض التجار الذين يفدون من أقاليم الدنيا السبعة ، بضائعهم فى
الصفحه ٢٩٢ : ، وسلمنى خطابات
إلى وزير مصر كتخدا ابراهيم باشا. وقام بالتنبيه ، والتأكيد على كل من اوزبك بك
وقائد
الصفحه ٣١ : أوفي الرحلات تفضيلا عن أحوال الحجاز العامة في ذلك العهد ـ على
ما فيها من أخطاء ـ وقد طبعت طباعة جيدة
الصفحه ١١٤ : حينها خدمة تنفيذية ،
بمعنى على من يتولدها التوجه إلي حيث مكانها ، ويبدأ فى ممارسة مهامها على الفور
الصفحه ١٨٦ : المصريون والشوام.
وقام الباشا بالتوجه
إلى مقام الشريف سعد ، وسلّمه رسالة السلطان ، وأنعم عليه بفراء من
الصفحه ٢٠ :
الاطلاع عليها ـ مما
يعدّ مكملا لهذا البحث ـ وكثير من تلك الرحلات نشرت خلاصة ما يتعلق بالحج في مجلة
الصفحه ٢٣ :
على ما ذكر ابن
عبد السلام في رحلته ـ ونقل عنها ، كما نقل عنها صاحب «درر الفوائد المنظمة».
وبلغني