الصفحه ٢٢ : الأمصار ، وعجائب الأسفار».
وفى تلك الرحلة
بعض أوهام منها ما ذكر عن شيخ الاسلام ابن تيمية ، فقد تحدث عنه
الصفحه ١٣٢ : المكان بالسجاد ، أو ما شابه ذلك ، أما الكرات
الذهبية ، والمجوهرات ، والقناديل المعلقة ، داخل القبة ، من
الصفحه ١٧٤ :
القدوم الذى يعد الفرض أو النسك الأول. وبقدر طاقة المرء ، يؤدى العمرة ، فكلما
أكثر من الأداء نال الثواب
الصفحه ٦٤ : ملك أحمد باشا واليا على «وان» فتوجه فى معيته ،
قريبه أوليا چلبي.
وظل فى جنوب
الأناضول من (١٠٦٦ ه
الصفحه ١٨١ : على المعاش إلي ثلاثمائة قرش شهريا.
كانوا يكلفون بالخدمة فى الضواحى وكثير
من الولايات الأخرى وخاصة
الصفحه ٧١ : المراحل التى
مربها من الشام الفيحاء
حتى بيت الله الحرام
عيّن حسين باشا (٢) أخو سياوش باشا (٣) والى
الصفحه ٤٥ : تتغير من عصر إلي عصر .. مع مراعاة التقفية
مع اسم الأمير .. وتحرص كل المراسلات على الإشارة إلي إنتسابهم
الصفحه ٢٠٦ : .. وعلى جانبه الجنوبى
باب مكشوف منقوش. وينزل إلى الحرم بسبع درجات تكوّن سلما .. لأنه اعتبارا من باب
الصفحه ١٧٦ : له ، إلي مكانه طالبا منه الجلوس
ثم قال :
__________________
يكلفون بالنفتيش
وكتابة التقارير عن
الصفحه ٢٢٤ :
وصعدت روحه إلى
بارئها وإن ظل جسده معلقا .. ولما وصل الحجاج إلى مراده ، أنزل جسد الزبير من حيث
صلب
الصفحه ١٨٥ :
وصل موكب حسين
باشا إلي وادى «أبطح» ومر بالمكان المسمى «المعلا» ، وعلى جانبى الطريق إصطف مئات
الصفحه ٢٩٠ : ، وجسد أمنا حواء من جده وقام عليهالسلام بدفنهما من جديد فى القدس الشريف. والعهدة على الراوى.
وحسبما تذكر
الصفحه ٨٢ : . الكل يتناول طعامه هنا على شاطئ نهر الزرقاء دون أن
ينزل أمتعته بالقرب منها ؛ وادى خصب ، وفير المياه
الصفحه ٨٤ : عشرات المرات ،
فلتخرج مفرزة من الفرسان لإستطلاع الطريق.
فتقدم شعار اوغلى
والباششاويش والجاويش حب
الصفحه ٢٥١ : فى مدينة البوصره بالقرب من الشام.
وقد حقق أرباحا وفيرة فى تجارته ، وعند عودته إلى مكة كانت السيدة